يبقى الكمال لله عز وجل الذي لا يصيبه الخلل ولا يعتريه الزلل
ويبقى الأنسان كمخلوق معرض للحظة ضعف يفقد فيها بصيرته
وقد يتخذ فيها قرارا متبعا شهواته أو نزواته أو حتى انسياقا لمشاعره وأحساسه
وهنا يأتي السؤال ( هل هناك من البشر من يستطيع التغلب على كل لحظات ضعفه
ومقاومتها ليبقى قويا متماسكا محكما عقله ولا ينساق وراء عواطفه ) ؟
تحياتي وتقديري