ربما ساردهها كثيراً يا أستاذ حسن
إِنَّمَا لا أَزَالُ أُعَانِقُ فيكِ حُدُودَ التَّمَنِّي
... لأَنِّي
فَقَدْتُكِ ذَاتَ لُجُوءٍ،
على غَفْلَةٍ بَيْنَ ظَنِّي وَظّنِّي
وَأُفْهِمْتُ َأَنِّي
مِنَ الْبَدْءِ كُنتُ
على غَيْرِ لَيْلايَ فيكِ أُغَنِّي!
أبدعت فيما نقلته من شعر هلال الفارع
ننتظر وكلنا طمع في راوئع مثل هذه دائما فلا تطل علينا الانتظار