نكمل الابداعأرتال الشوق
تتدرفع في منحدر اللقاء
وانا اتدرفع وراها كمبرميل
في كفي اليمنى عجرة من الأمل
وفي يسراي بكت مالبورو احمر اللون
الخوف يشغبط بكروبي
وينجف في عذريتي بخباله
وانا ابحث عن الولاعة..
الأسئلة المشعوفة
تسغت اجوبتي بشده
عن جارتي الأرملة
وعن نهاية العدة..
اعجبني قلبي حيث قال:
انتبه اني ارفس !
فقلت له :كاذب في وسط وجهك
فقال باستغراب:انت تقول هذا؟
فقلت نعم بوجه ناشف ولا معاية صكته
فبزق بين عيني
ومسحتها بكم قميصي الشامر
وطبيت في رقبنه
ووقعن ملافعه قاحيه
مافرع بيننا الا البنكرياس.
فحطينا جنوبنا على الفراش
مناصلين مدقدين
ورقدنا بلا عشاء .
ووسيدي قلبي لفعتوه
![]()