حينما وقعت الحراثة
في حب الشيول
ظنت انه مرمى الفؤاد
لكن غيرته الشديدة
جعلتها تعود الى حبها الاول
الدركتل
فاشعلتها حربا خبوصا بنت عم ضروسا
واصطدم المحبان عند الاشارة
وكان الدركتل عنده تأمين فذهب الشيول المتهور
قطعا تتناقله ايدي اصحاب
التشليح
فتجسد المثل القائل :
مالحب الا على نفسها براقش![]()