اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ثابت مشاهدة المشاركة
ربما ساردهها كثيراً يا أستاذ حسن

إِنَّمَا لا أَزَالُ أُعَانِقُ فيكِ حُدُودَ التَّمَنِّي
... لأَنِّي
فَقَدْتُكِ ذَاتَ لُجُوءٍ،
على غَفْلَةٍ بَيْنَ ظَنِّي وَظّنِّي
وَأُفْهِمْتُ َأَنِّي
مِنَ الْبَدْءِ كُنتُ
على غَيْرِ لَيْلايَ فيكِ أُغَنِّي!


أبدعت فيما نقلته من شعر هلال الفارع

ننتظر وكلنا طمع في راوئع مثل هذه دائما فلا تطل علينا الانتظار

وكم أردد

تَمَنَّيْتُ...
لَوْ كانَ يُسْعِفُنِي مِثْلُ ذَاكَ التَّمَنِّي
فَأَمْضِي إِلَى جَدْوَلِ السِّحْرِ مِنْ فَوْقِ كِتْفَيْكِ،
أَجْدِلُهُ جِسْرَ وَحْيٍ،
يُسَافِرُ ما بّيْنَ خَوْفِي عَليْكِ،
وَشَوْقِي إليكِ،
وبَيْنَ الْكَرَى وانِتِباهَةِ عَيْنِي
وَأَمْضِي،
فَأَزْرَعُ قَلْبِي على رَاحَتَيْكِ،
لِيُزْهِرَ وَرْدًا،
يُعَانِقُ وَردَاتِ خَدِّكْ

بن ثابت
شكراً لهذا الثبات وأنت تردد ما راق لكـ من النص

لك ودي