وكم أردد
تَمَنَّيْتُ...
لَوْ كانَ يُسْعِفُنِي مِثْلُ ذَاكَ التَّمَنِّي
فَأَمْضِي إِلَى جَدْوَلِ السِّحْرِ مِنْ فَوْقِ كِتْفَيْكِ،
أَجْدِلُهُ جِسْرَ وَحْيٍ،
يُسَافِرُ ما بّيْنَ خَوْفِي عَليْكِ،
وَشَوْقِي إليكِ،
وبَيْنَ الْكَرَى وانِتِباهَةِ عَيْنِي
وَأَمْضِي،
فَأَزْرَعُ قَلْبِي على رَاحَتَيْكِ،
لِيُزْهِرَ وَرْدًا،
يُعَانِقُ وَردَاتِ خَدِّكْ
بن ثابت
شكراً لهذا الثبات وأنت تردد ما راق لكـ من النص
لك ودي