يااااه يانغم أنت موجود هنا ، و كأنك تحكي قصة من قصص حكواتي الشام
سرد و قصة رائعة . عجيب أمرَك تشجّع قليلاً يارجُل و اطرق الباب
لك أن تراجِع لياليك معها و تقليب القرار في رأسك ألف مرة قبل الإقدام
و بما أنك شاعِر :
هيفاءُ تسحبُ شعرها من طولِه
وتغيب فيهِ وهو ليلٌ أسحمُ
فكأنها فيه نهارٌ طالعٌ
وكأنّهُ ليلٌ عليها مظلمُ
زادَت محاسنها على من حولها
فسعى بخدمتها الجميع ويمموا
و كأنها بدرٌ بدا في تِمـّهِ
لما بدا خفيت لديه الأنجُمُ
إن كانَت أقَل فلا تُقدِم على الخطوة
نحن معشر الرجال طمّاعون
عودٌ أحمد شاعرنا