وصلني من مصادر موثوقة ان الفتاة
(مريضة انيميا منجلية )ودخلت المستشفى يوم الجمعة بعد صلاة الجمعة الى قسم الطواري في المستشفى وكانت تعاني من ألم في أسفل البطن الجهة اليمنى مع عملية استفراغ( طراش) : اصغر فني يعرف انها اعراض إلتهاب الزائدة. وقام الطبيب بإرسالها الى مستفى صامطة العام لعمل اشعة تلفزيونية وتم عمل الأشعة واعادة الفتاة الى مستشفى الموسم وتم تنويم الفتاة وابلاغ اهلها ان العملية في صباح اليوم الثاني وتفاجأة ام الفتاة ان الطبيب يأمر بالعملية للفتاة بعد منتصف الليل ؟
علما ان نسبة الهيمجلوبين عند الفتاة قبل العملية كان (8) وقام الطبيب بإجراء العملية علمية علما ان المستشفى لايوجد فيها كيس واحد للدم من نفس الفصيلة للفتاة ؟
وبعد دخول الفتاة في غيبوبة بسبب نقص كمية الدم في جسمها قام بإرسال احدهم الى مستشفى صامطة لإحظار كيس دم؟؟؟ في سيارة نقل العمال ( ميكروباص)؟ علما ان مستشفى صامطة يبعد عن الموسم 20كلم تقريباً (لو ان الطبيب قام بنقل المريضة قبل العملية لكي تجرى في مستشفى صامطة بدل من تضيع الوقت في انتظار كيس الدم) وقال عم الفتاة انه قام بالحاق بالسيارة التى ارسلها الطبيب حتى يعجل في عملية انقاض بنت أخيه ولكن كان القدر اسرع لان الميكروباص معروف في سرعته ؟
س1/ هل الطبيب كان يعلم قبل ان يجري العملية انه لايوجد دم؟
س2/ هل كان الطبيب يعلم ان نسبة الدم عند الفتاة كانت 8؟
س3 لماذا لم يطلب من أهل الفتاة التبرع لتوفير الدم؟
س4/ هل الذي عمل العمليةهو طبيب حقاً؟
نسينا ان هناك شريك في عملية قتل الفتاة وهو دكتور التخدير لانه مسؤل عن الفتاة قبل العملية وبعد العملية ؟ علماً ان فني التخدير جاء بعد العملية وبعد وفاة الفتاة ؟؟؟
نفس الأسئلة توجه الى دكتور التخدير؟
هذة المعلومات من اقارب الفتاة رحمها الله تعالى
حال مستشفيات جيزان (الداخل فيها مفقود والخارج منها مولود) وغرف العمليات شعارها (كل نفس ذائقة الموت)
حسبنا الله ونعم الوكيل وانا لله وانا اليه راجعون
علما بأن المتوفاة طالبة تدرس في الصف ثالث ثانوي وعمرها 18 سنة
وهي من قبيلة الجواهرة من سكان قرية الحنشية الواقعة غرب محافظة صامطة