}ْ
مآذآ دهاك .. هل هكذا تورد الإبل يَ جبان ...
لمَ ألبست الكلمات السواد ..
و أعلنت الحدآد ..
لمَ التجاهل والخذلان ...
,,,
لآتعلم ؟!!
نعم لآتعلم حين أقلب الرسآئل ليلاً
حين يصرخ الفؤاد تباً
حين تدمع أعيني شوقاً
حين تحرق مهجتي كلماتك ..
,,,
في آخر رسالةٍ سطرتها لي
كسرت الفؤاد ورحلت
أدرت ظهرك وبعدت
وبعدها تلومني ..
هل لي آلحق الآن بأن أثور
و أطفيء النآر بالوجد و أجور ..!!
حرآمٌ شوقي الى الآن لن يخور ..
وداعاً سطرتها هنا بينما بالجوف تأبى أن تقول .