مخافة الله - عزّ وجل - ومراقبته هي محسن القول والعمل فمتى وجدت بالشخص حسن قوله وعمله
وحضرت الشجاعة التي أقرها الدين واستحسنها أسوياء البشر..
أما نقيض ذلك فليس بشجاعة بل بشاعة شيطان اغتر بها من تمرد على إنسانيته وأتبع نفسه هواها
من أجل الدنيا ومصلحته, ويا كثرهم بمجتمعنا.. والله حسيبهم
مقال جميل أخ (محسن)
تقبل مروري
مع التقدير