مدخل
في السابقين الأولين من القرون لنا بصائر ,,
دوُت أصواتهم ماثلة ,,
صراخٌ وعويل .
على حين غفوة لا غفلة ,
إنتابت هدأة الحلم فيها إغماءة فيمتو ثانية البيولوجيا للا شعور , واستيقظ على إثرها سكون الأحداث ..
يممت ذاكرتي شطر التأمل هنيهنة وأمعنت النظر بتروي يسقيه العقل ليتم بصيرة لا بصر .
صه
صرخة أخرى من ضمائر أهل الحق الحية (( العفو عند المقدرة ))
لهم أن يكونوا أسودًا لا أسد ..
عنوة في أرضهم ساد الفساد
ألفَ الظهور , مستبدٌ واستمر بعز نور ..
مساكين ,, بينهم
يتبنون خيانات العهود ويبنون حانات سكر ومزمار وعود . والمساكين يبنون خانات الوفاء .. نالوا العناء .
على مجابهة الحياة ومجبرون العيش صفرًا دون درجة ..
همسة ( قائلة إهمال )
,,,,,,
المشهد :-
سنابك ترفصهم إلى نهايات النيات ,
الدور : -
أبطاله قتلة وخونة وخنازير , وخلف الكواليس قاداتهم ..
الهدف :-
لا غيرهم أبناء أمتي ..
الحبك والأحداث :-
شاهدوا بعض المقاطع في بورما وفلسطين وسوريا ..ربما رأيتموها وقابلة للتجديد ولا زلتم سترون وترون .
فواصلهم الإعلانية :
1- نبي الله صلى الله عليه وسلم يساء إليه ,قاتلهم الله فقتلهم .
2- سب الصحابة رضوان الله عليهم .
3- (................) ألخ ,,
النهاية :-
مأساويةٌ في الدنيا وملهاوية بإذن الله في الآخرة ,
*****
مخرج
(( الله خيرٌ وأبقى ))
( ميدوزة )