اسدلي الستائرَ الذهبية ..
و اطفئي الأنوار ْ..
ثم اشعلي في كل زاويةٍ على شِمالك ..
شمعة ً وردية ْ ..
فإني لا أريدُ أن أرى منكِ سوى :
تلميحات ٍ بسيطة ..
تدل على أن امرأة الظلام تلك ْ..
أنت ِ ..
بنصفِ عين ْ ..
بنصف ثغرْ ..
بنصف أنثى ..
مستديرة ً للباب ْ ..
على قدرة ٍ عجيبة , للدوران نحوي ..
لحظة وصولي ..
ليسهل َ علي استوعابها ..
.
.
.
في الطريق ِ إليكِ أنا ..
كوني مفعمة ..
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
لعلك تريد الاشتياق واللوعة اكثر
فكل شيء صعب المنال يكون الفوز به نصر لا يضاهي ومكسب لا يباهى
دعها تحرق أعصابك وتزيد من لوعتك واشتياقك
فعندها ستعلم قدرها ومكانتها وقيمة حبها
وحينها لن تفرط بها ولو تحدتك كل الظروف ووقفت امامك أعتى القوى وأعظمها .
تحياتي وتقديري أخي ( عبدالله محمد مصلح )
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله محمد مصلح
وقفت هنا..
تمنيت لو كان كل نصك بهذه الفوقية..
أفقك واسع جدآ يا عبدالله..
وكأن في يدك كاميرا أو ريشة وتلتقط هذه اللحظة المميزة..
لست تقليديآ يا عبدالله..
تبلغ العلياء وتظل هناك في كل مرة أتلو عباراتك
كتــــاب
أنتَ فنان يحتذي بهِ الفــَن ياعبدالله .
يا حلوَتي ما كان بُعدٌ بيننا إلا رأيتــُكِ صابرة
مالــي أرى بمسائنا هــذا عيونــكِ حائــرة ؟
لابدُّ أنـّكِ قد علمتِ بقصتي,
لا تقلقي لا تقلقي
إني أعود,
كفي البكاءَ ..
عزيزتي لندنيتا ..
كوني مفعمة وهذا هو جل ما نريد من الحب
أحرف راقية ومتميزة
لك كل الود
الكلمة الحلوة .. سهمٌ ينفذ إلى القلب دون عناء .. ليندمل جرحه وينسى العذابوالعبارات العذبة رجفة سعادة تدب في الأوصال فتأخذ بنواصي العقول والألباب ..وما أمتع لحظات الإنسان حينما يتغنى بكلمة حلوة ..ويترنم بعبارة عذبة فيودعالهموم والأحزان دون زيادة أو نقصان أو تخبط في وساوس الشيطان
وفي الطريق إليك..
لا تكون الأحلام كالأحلام,
أكون خارج حدود العقل, مسافرًا على سحائبٍ من عشق.
لا أرى إلاك , ولا أستمعُ لسواك.
هكذا أُصبح عندما أكون في الطريق إليك
عبدالله
أنت رائع, تجيد الوصف عندما تُريد , وترسمُه بأبهى الألوان
أسمى الأماني
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أهلا بالعبق دوما / الشفق ..
قيلَ في الشعر اليماني القديم : الحب ما يحلاش إلا بالعذاب , اصبر و ياما ناس مثلك صابرين ..
الأمر كذلك ..
مع قليل تصنع من اروقة الخيال
لا يسعني عزيزي إلا الإنحناء احترامًا لهكذا حضور ..
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
صديق الكل / كتاب ..
تلك الفوقية هي ( الزبدة ) من الموضوع ..
بها بلغت أجِنَّة المقاصد ..
يندرُ الملخصون المارقون ..
و وجدتك منهم ..
هنيئا لي و لك ..
أ أخبرك سرا ؟
أتى ذلك النص , من حيث لا أحتسب ..
في حين مكابدة نوم ..
مستلق ٍ في غرفتي قبل الفجر - ليلة دوام -
و الأنوار مطفئة ..
لا جِرْس ..
سوى صوت الحسيس في فكَري ..
لأتقمص تلك ..
مستوح ٍ ذلك من عتمة كانت مخيمة ..
لذى كان الظلام طاغٍ هنا ..
استميلك كثيرا يا كتاب ..
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
حذيفة ُ المغترب ..
أ كل هذا أستحقه ؟
لك امتناني ..
عدد ما يوصلني إليك ..
من الثواني ..
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
كوني مفعمة وهذا هو جل ما نريد من الحب
أحرف راقية ومتميزة
لك كل الودسيرين البهية ..
أنعم بها من نصيحة ..
هو ما نبتغيه ..
قد تكون أحرفي راقية ..
لكنها ..
تدنو كثيرا عن رقي حرفك ..
لي مسمع ..
عن نبض حرفك ما اكتفى ..
ظلِّي ..
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
وفي الطريق إليك..
لا تكون الأحلام كالأحلام,
أكون خارج حدود العقل, مسافرًا على سحائبٍ من عشق.
لا أرى إلاك , ولا أستمعُ لسواك.
هكذا أُصبح عندما أكون في الطريق إليك
عبدالله
أنت رائع, تجيد الوصف عندما تُريد , وترسمُه بأبهى الألوان
أسمى الأماني
اهلا و سهلا بأبهى رفيق ..
مضينا سويا لذاك الطريق ..
لنا في الروابي ذكر لـــــه ُ ..
يسر الأهالي بدى مستفيق ..
اجتياح ..
كم راقت لي احلامك ..
و حدودك المتقنة ..
كما عهدتك ..
ترف لتطرب ..
بأوتارك الكريستالية ..
ثمينة هي عندنا تلك ..
فلا تدع في المكان أزمة جدب ..
قريبا ..
ليتني ألقاك
ليلاهُ ما جَدْوى البَقَاءِ إذا المَدَىيَجْتَرُ منْ مَعِدِ الرّحِيلِ بَــقـائـيفَاخْلَعْ نُهُودَ الإفكِ عَنْ جَسَدِ النـّدَىثُمّ القِهَا في اليَمّ , قبلَ شَقَائي
عبدالله
عندما تكتمل أركان المشهد
وتأتي الرياح
لن أحتمل لحظة أنصاف الأشياء
فطمعي بالكل
وفي لحظة الدوران سأكون أنا المبادر
صوت رياح الجنون مع الغسق قد تجلت بجنونها هنا
إمضاء خاص
إبن المشهور
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
