و ينـْتهي الأمْـرْ ..

[عبدالله محمد مصلح]

مَا وَصَلَ حَدَّ الصَّبابَة ْ ..

مَن ْ قالَ بأَنَّ الهَوى يَقـتُـل ْ ..

لمْ يدْرِ بأنَّهُ وجَعٌ ..

- و إن ْ تأنَّـق ْ - ..

يُلقي بمُعْـتنِقِه ْ ..

بمنتَـصف ِ المسافة ْ ..

ما بين َ حياة ٍ دونه ُ رغيدة ْ ..

و بين َ موت ٍ مُريحُ ..

و ينتَهي الأمْرْ ..

فلا هذه ِ , و لا تِلك ْ ..

[محمدالقاضي]

صديقي ,
أنت ترسمُ هنا خارطة , لمدينة لاوجود لها !
لن ينتهي الأمر !

فنّ الكتابة الرمزية , عميق جداً
كأنت !

أهلاً بك ياعبدالله .

[معاذ آل خيرات]

وتبدأ الأنا تعيثُ شروخَ القتل ,
و تُجوّف الموتَ ارتباكاً .!

ومن لتلكَ الصّبابة ؟!


مُثقلٌ يا رفيع
حتّى باختصاركَ يوحي الدّرب المبتور .!


ودٌ يمتدّ



.

[نُهَى]

نحن لا نشعر بوجع في اليد حين تُبتَر !
و من شدّة الذبحة نتخدَّر ..
ربما ما زلنا تحت تأثير ذاك المخدر، لا قتلى.. ولا أحياء
و الحُب ذو سن حاد..

أشكرك بعُمق نصك!

[هادي علي مدخلي]

كلماتكــ تلاقت مع سُحُبِ السمـــاء
تُرفرفُ أحرُفكَ من بهـــاء المعاني
أبدع حرفُك وأبدعت أنت
فكــن كما عودتنا أقلامك


الف شكر
ودي ووردي واحترامي

[عبدالله محمد مصلح]

صديقي ,
أنت ترسمُ هنا خارطة , لمدينة لاوجود لها !
لن ينتهي الأمر !

فنّ الكتابة الرمزية , عميق جداً
كأنت !

أهلاً بك ياعبدالله .

صديقي الفاره جماله / محمد ..
قد تحتويني الملكة أحيانا ..
فأثير الفلسفة و التمادي ..
في هز ركن خاطئ , اعتداه الناس صوابا ..
و إن يكن محض خيال ..
هكذا كنتُ هنا ..
مجددا غير مزدرٍ على من سبقني المقولة ..

ها أنا يابن القاضي ..
بدأت أنضج في فهمي لأسلوبك ..
الأعمق , و الأعمق ..
خصوصا بعد (أنجم الدجى)
التي أبهرت توقعاتي فيك ..
و تعدت حدودها ..
ذائع الصيت أنت , كتلك ..
دمت صيتا ..

[عبدالله محمد مصلح]

وتبدأ الأنا تعيثُ شروخَ القتل ,
و تُجوّف الموتَ ارتباكاً .!

ومن لتلكَ الصّبابة ؟!

مُثقلٌ يا رفيع
حتّى باختصاركَ يوحي الدّرب المبتور .!

ودٌ يمتدّ

.

أوفى ملاذ ..
المعتلي دومًا , معاذ ..
حقا ..
و من لتلك الصبابة ؟
تساؤل يفتح باب الأفق على مصراعيه ..
فهل من مجيب ؟

بليغ دائما و أبدا ..
تشجب في دفاتري التضاؤل ..
و تفرش لها سجاجيد الطمأنينة ..
نبأ أنت من العلا ..
و يالك من نبأ !

[اجـــتـــيـــاح]

وما أقسى النهاية بين الإثنتين
فلا حياةٌ تسرُّ الصديق, ولا مماتٌ يُغيضُ العِدى

ولكن, إن كُتب لنا الوصول, سنُدركُ أن أروع المراحل هى تلك التي تقعُ في المنتصفِ تمااامًا



عبدالله

تختصرُ كل معاجم الكلمات بفن


أسمى الأماني

[سيرين خالد]

كم أنت رائع عندما تطرق الأعماق يإيجاز فعلا وينتهي الأمر
لم يعد هناك حديث بعد هذا
ا ح ت ر ا م ي