أتيتُ في ذيل القافلة ...وصدر الذهول

في حماه كانت طفولتي ويين رفوف دكانه كانت تقبع بصمات أصابعي
وفي مدرستي كان صداه يتردد بين كُُراسي....
اسماعيل حسن مذكور والعداوي واسطورة طفولتي .... فليرحمهما الله
اللهم دعه يطأ بعرجته حشائش جنتك ...

في غربتي تذكرتك دمعة طفولتي