وهو أضيق من أن نقول فيه مالا نعلم قال سبحانه وتعالى: ﴿قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْأِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ﴾.
فلندع القول لمن يعلمون وحسب
وهل قرأت أخي قوله صلى الله عليه وسلم : (إياكم ومحدثات الأمور, فإن كل محدثة بدعة, وكل بدعة ضلالة)
أما إذا كنت تريد فسحة في الأمر .. فهاك :
وأما إذا قال المسلم لأخيه أحيانا من غير اعتقاد لثبوتها ولا التزام بها ولا مداومة عليها، ولكن على سبيل الدعاء فنرجو أن لا يكون بها بأس،
وتركها أولى حتى لا تصير كالسنة الثابتة،
لن نختلف مادام الحق مبتغانا .
جزيت الرضا والسعادة أخي