بحيرة الدموع بسويسرا وقصة للحب الصادق

[قلب الوفا]

بالصور.. بحيرة الدموع بسويسرا وقصة للحب الصادق







هي بحيرة صغيرة جداً تقع في أحد الوديان في قرية Mitholz على بعد 211كم من جنيف بسويسرا,
إكتسبت إسمها من قصة إسطورية غريبة, بل هي مثال على روعة صنع الخالق,
إنها البحيرة الزرقاء أو "بحيرة الدموع",
تلك البحيرة ذات اللون الأزرق الصافي البارع فى الجمال.


تدور حول هذه البحيرة وحول تسميتها قصة إسطورية غريبة,






تروى أن كان هناك فى هذه المنطقة يعيش زوجان يحبا بعضهما البعض حباً جارفاً,
بنيا بيتاً صغيراً لهما على ضفاف هذه البحيرة ووسط الأشجار,
وذات يوم إستيقظت الزوجة لتجد زوجها بجوارها وقد فارق الحياة,
صعقت الزوجة من هول هذه الصدمة وأخدت تبكي ودموعها الكثيرة تنجرف إلي هذه البحيرة,
وتقول الرواية أن البحيرة تحولت للون الأزرق من كثرة دموع هذه الزوجة المحبة المخلصة..
ويوجد بالبحيرة تمثال لهذه الزوجة هو صاحب هذه الأسطورة.


وتوجد من الجهة الأخرى للبحيرة غابة صغيرة ويمر في هذه الغابة نهر كاندر Kander السريع الجريان.

الصور..


































تمثال الزوجة















سويسرا ثم سويسرا >>

[SSF]

قصه صعب علينا تصديقها
لانه حتى لو تصيح من اليوم الين مليون سنه قدام بس مستحيل دموعها توصل للبحيره
لكن شي جايز
( ومن الحب ماقتل )

يعطيك العافيه اختي / قلب
على هالطرح الرائع

[رديمة]

يعطيك العافيه يالغاليه على هذا الطرح المميز
ونترقب المزيد من جديدك الرائع

[قلب الوفا]

الله يسعدكم يارب
والله كل شيئ جايز خخخ

[طائر من الشرق]

بحيرة آسرة ومنظر فتان وقصة غائرة في

قلب الزمان

وتظل قصص الحب مابين الواقع والأسطورة

والأهم رمزية القصة ووفاء بطلتها

دمت متميزة وسامقة كما عهدناك

لك أزكى تحية

[الهزازيه]

[مُدنُ الملح]

رائعة البحيرة وجميلة جداً ..

وأما القصة فإن صدقت أو بالغ الناقل فيها فهي شجية وندية،

وهي تعيد للخاطر قول المتنبي :

بـكــَيـتُ يـا رَبْـعُ حـتى كِدْتُ أُبكيكَـا

وجُـدْتُ بـي، وبـدَمـعـي في مَغانيكَا


فــ عِـمْ صَباحاً لقـدْ هَيّجتَ لي طرباً

وَارْدُدْ تَـحِـيّـتــَــنــَا إنـّا مُـحـَـيـّـوكَا



بأيّ حُـكـْمِ زَمـانٍ صِــرْتَ مـُـتــّخِـذاً

رِئـْمَ الـفــَلا بـَدَلاً مـن رِئــْمِ أهـلـيكَا


أيّامَ فـيكَ شـُمـُوسٌ ما انـْـبـَعـَثـْنَ لنا

إلاّ ابـتـَعـَـثـنَ دماً بالـلـّحْـظِ مسفـُوكَا.

على اختلاف المناسبتين .

شكراً جزيلاً للموضوع الجميل .