رائعة البحيرة وجميلة جداً ..
وأما القصة فإن صدقت أو بالغ الناقل فيها فهي شجية وندية،
وهي تعيد للخاطر قول المتنبي :
بـكــَيـتُ يـا رَبْـعُ حـتى كِدْتُ أُبكيكَـا
وجُـدْتُ بـي، وبـدَمـعـي في مَغانيكَا
فــ عِـمْ صَباحاً لقـدْ هَيّجتَ لي طرباً
وَارْدُدْ تَـحِـيّـتــَــنــَا إنـّا مُـحـَـيـّـوكَا
بأيّ حُـكـْمِ زَمـانٍ صِــرْتَ مـُـتــّخِـذاً
رِئـْمَ الـفــَلا بـَدَلاً مـن رِئــْمِ أهـلـيكَا
أيّامَ فـيكَ شـُمـُوسٌ ما انـْـبـَعـَثـْنَ لنا
إلاّ ابـتـَعـَـثـنَ دماً بالـلـّحْـظِ مسفـُوكَا.
على اختلاف المناسبتين .
شكراً جزيلاً للموضوع الجميل .