يـقـول الـزيـر قـهـار الاعــاد * انا السبع الجسور بكل واديغــــدا لابــــد امــشــي لـلـقـاهه * واحصـد جمعهـم يـوم الجهـادواخــــذ ثــارنــا مــــن ال بــكـــر * واطفي النـار مـن طـي الفـؤاد
والله بلشه
الحين إذا في أحد قال رأي قلتم هات حديث
وإذا جاب الحديث قلتم مو صحيح
وإذا كان صحيح
قلتم الدليل لا ينص على المستدل
وخلاصة القول :
أن الاسلام لم يحرم عمل المرأه ؛ لأنها نصف المجتمع ، والمجتمع بحاجه إليها ، و الوطن لدينا بحاجه لعمل المرأة ،
وهي ايضاً بحاجة للخروج لنفع نفسها فخروجها هنا للضرورة
لذا جاء في صحيح البخاري قوله - صلى الله عليه وسلم: " قد أذن أن تخرجن في حاجتكن"
ويبدو أن الاخت قصدت هذا الحديث الذي استدل به الفقهاء على جواز خروج المرأه للحاجه /الضروره العمل / الضرورة كسب العيش / الضرورة ....
وجاء في القرآن قوله تعالى { ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان قال ما خطبكما قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء وأبونا شيخ كبير }
هنا دليل واضح على مشروعية خروج المرأه لكسب عيشها فلو كان خروج المرأه منكر لأنكر القرآن هذا الفعل ولكان الخطاب يدل على غير ما ورد
التعديل الأخير تم بواسطة العــارم ; 29 -03- 2011 الساعة 12:58 AM
الدليل :
1 - أنه سمع جابر بن عبدالله يقول : طلقت خالتي . فأرادت أن تجد نخلها . فزجرها رجل أن تخرج . فأتت النبي صلى الله عليه وسلم فقال : " بلى . فجدي نخلك . فإنك عسى أن تصدقي أو تفعلي معروفا " .
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1483
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الرسول صلى الله عليه وسلم أمر خالة جابر أن تعمل في حقلها وهي مطلقة وفي عدتها ..!!
وأزيدكم :
قالت قيلة : جاء النبي صلى الله عليه و سلم الى المروة ليحل بعمرة من عمره, فجئت أتوكأ على عصا حتى جلست اليه فقلت: يا رسول الله إني امرأة, ابيع و اشتري فربما اردت ان اشتري سلعة, و اعطي فيها اقل مما اريد ان آخذها به, و ربما أردت ان ابيع السلعة فاستمت بها أكثر مما اريد ان ابيعها به ثم نقصت ثم نقصت حتى أبيعها بالذي أريد ان ابيعها به. فقال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم: لا تفعلي هكذا يا قيلة و لكن اذا اردت ان تشتري شيئا فأعطي به الذي تريدين أن تأخذيه به أعطيت أو منعت, و اذا أردت ان تبيعي شيئاً فستأمي الذي تريدين أن تبيعيه به أعطيت او منعت. رواه البخاري في التاريخ و ابن ماجه و ابن سعد في الطبقات
الرسول صلى الله عليه وسلم علمها أصول البيع والشراء ..
وفيه صور كثيرة لعمل المرأة في زمن الرسول وفي كثير من المجالات ..
في مجال التجارة ومجال الطب والتمريض والمجال العسكري ومجال الإفتاء والمجال الأدبي ..
:
أتمنى منكم قراءة الموسوعة التي فازت بجائزة الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة للدكتورة نوال العيد ..
( حقوق المرأة في ضوء السنة النبوية )
تحدثت فيها عن :
حقوق المرأة الشرعية والسياسية والمالية والإجتماعية .
وشرح دقيق لبعض الآيات القرءانية التي يحفظها الرجال ويرددونها دون علم كامل لتفسيرها ..
مثل ( الرجال قوامون على النساء ) و ( للرجال عليهن درجة ) و ( ليس الذكر كالأنثى )
ولها حلقات في إذاعة الرياض تبث كل ثلاثاء تتحدث فيها
( عن حقوق المرأة ) .
العارم / الله يسعدك دنيا وآخره , ويسعد كل الموجودين هنا ..
:
إذا تم العقل نقص الكلام *
قال تعالى: " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى "،
لقد أمر الله عزوجل نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - بعدم الخروج من
البيوت ونساء الأمة تبع لهن في ذلك
والخروج للمرأة المسلمة يكون للحاجة فقط، وقد استدل الفقهاء على ذلك من سنّة
النبي فقد قال - صلى الله عليه وسلم: " قد أذن أن تخرجن في حاجتكن"
فأفاد هذا الحديث أن للمرأة الخروج من بيتها من أجل حاجتها. وليس من أجل كماليات وأوهام في رأسها قد تطيح بكرامتها يوما ما !
والإسلام بسماحته لم يكلف المرأة المسلمة بالنفقة حتى على نفسها ولوكانت غنية فالمسئول
عن ذلك زوجها وقبل ذلك والدها وولي أمرها فلماذا تكلف نفسها
مالم يكلفها الله عزوجل ؟!وخاصة هنا في بلدنا هذا
ومن واقع التجربة والمشاهدة فإن عمل المرأة مع الرجال يعرضها لفقد
دينها وكرامتها في كثير من الأحيان - فلقد شاهدت بنفسي المرأة العاملة مع الرجل
جنبا إلى جنب وخاصة في المستشفيات والله يخيل للناظر أن ذلك لاأٌقول أخاها بل زوجها
وحتى زوجها يستحيي أن يفعل أمام الناس مافعل زميلها الحميم وهذه الحادثة ليست واحدة
بل كثيرا مانراها وخاصة في استقبال المستشفيات ولايرون ذلك عيبا أو حراما على مرآى ومسمع
من الناس - فكيف لوكان ذلك في أماكن مغلقة -نسأل الله السلامة والعافية
ولنا في البلدان العربية عبرة فلقد عملت المرأة هناك في
كل المجالات حتى في الرقص بدعوى الحاجة لذلك و أن ذلك رسالة والعمل شرف لها
وهكذا هي الأمور تبدأ صغيرة ومع مرور الوقت واختلاف الأجيال تنتكس الفطر
ويُرى المعروف منكرا والمنكر معروفا
نسأل الله أن يلطف بنا وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه
وأن لايجعل الدنيا أكبر همنا ولامبلغ علمنا
وكل حسيب نفســـــــــــــــــــــــــه - ولاتزروازرة وزرأخرى
التعديل الأخير تم بواسطة هادي ; 29 -03- 2011 الساعة 08:24 AM
عفوا" أخي الفاضل لا أعلم بأي نبرة
قرأتها .
قلتها مداعبا" لك لكنك لم تنصف .
قالها الرسول صلى الله عليه وسلم مداعبا" لعلي كرم الله وجهه وأنصف علي أم هانيء.
فهل كان يقصد الرسول صلى الله عليه وسلم (مدح أم هانيء بما يشبه الذم) ؟
أقف احتراما" للنساء لأنهن يكتبن بالنار
والماء .