:
إذا تم العقل نقص الكلام *
صباح الخير مرة اخرى وتظل مجموعة آراء فقط لا تزيد ولا تنقص ولا تأثر .
Still As years ,,,!
قال تعالى: " وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى "،
لقد أمر الله عزوجل نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - بعدم الخروج من
البيوت ونساء الأمة تبع لهن في ذلك
والخروج للمرأة المسلمة يكون للحاجة فقط، وقد استدل الفقهاء على ذلك من سنّة
النبي فقد قال - صلى الله عليه وسلم: " قد أذن أن تخرجن في حاجتكن"
فأفاد هذا الحديث أن للمرأة الخروج من بيتها من أجل حاجتها. وليس من أجل كماليات وأوهام في رأسها قد تطيح بكرامتها يوما ما !
والإسلام بسماحته لم يكلف المرأة المسلمة بالنفقة حتى على نفسها ولوكانت غنية فالمسئول
عن ذلك زوجها وقبل ذلك والدها وولي أمرها فلماذا تكلف نفسها
مالم يكلفها الله عزوجل ؟!وخاصة هنا في بلدنا هذا
ومن واقع التجربة والمشاهدة فإن عمل المرأة مع الرجال يعرضها لفقد
دينها وكرامتها في كثير من الأحيان - فلقد شاهدت بنفسي المرأة العاملة مع الرجل
جنبا إلى جنب وخاصة في المستشفيات والله يخيل للناظر أن ذلك لاأٌقول أخاها بل زوجها
وحتى زوجها يستحيي أن يفعل أمام الناس مافعل زميلها الحميم وهذه الحادثة ليست واحدة
بل كثيرا مانراها وخاصة في استقبال المستشفيات ولايرون ذلك عيبا أو حراما على مرآى ومسمع
من الناس - فكيف لوكان ذلك في أماكن مغلقة -نسأل الله السلامة والعافية
ولنا في البلدان العربية عبرة فلقد عملت المرأة هناك في
كل المجالات حتى في الرقص بدعوى الحاجة لذلك و أن ذلك رسالة والعمل شرف لها
وهكذا هي الأمور تبدأ صغيرة ومع مرور الوقت واختلاف الأجيال تنتكس الفطر
ويُرى المعروف منكرا والمنكر معروفا
نسأل الله أن يلطف بنا وأن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه
وأن لايجعل الدنيا أكبر همنا ولامبلغ علمنا
وكل حسيب نفســـــــــــــــــــــــــه - ولاتزروازرة وزرأخرى
التعديل الأخير تم بواسطة هادي ; 29 -03- 2011 الساعة 08:24 AM
الأخوة والاخوات : الأعزاء
طاب يومكم وسعيد جداً لتواجدكم . .
وأتمنى ألا نخرج عن سياق الموضوع ، وألا ندخل في تفسير الأيات القرانية ، والأحاديث الشريفه . والأسئلة الشخصية .
وبنائاً على طلب إبدأى رأي . . فأقول
لأبد من الوقوف والمساندة للمرأة سواءً كانت أخت ، أو زوجه ، أو بنت . .
للعمل ونيل الشهادات العليا ، وتحقيق أمالها وطمواحاتها دام أنها متفوقه ، ومبدعه . .
ومن الظلم أن تبقى المرأة فارغات اليد من العمل , عاطلات عن الكسب ،
وهي بحاجة إلى تجنيد كل طاقاتها لبناء مجتمع الرفاهية و الرخاء وأن من حق المرأة أن تعمل وتتكسب
من أي مهنة شاءت كما يفعل الرجل طالما أن ذلك نابع من رغبتها , و كان لها قدرات على العطاء والإنتاج .
ولا تقل عن الرجل في أي شيء , كما أن منعها من العمل لا يواكب روح العصر ,
حيث تقضي ظروف المعيشة الراقية أن تباح للمرأة كافة صنوف الأعمال التي ترغب فيها . وكل ذلك بضوابط الشريعة الأسلامية .
لي عودة
دخلت تفاصيل بين المتناقشين ليست من صلب الموضوع
العنوان واضح
"لماذا يخاف الرجل من المرأة الناجحة"
تقديري
التعديل الأخير تم بواسطة أنوار ; 29 -03- 2011 الساعة 05:49 PM
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
التعديل الأخير تم بواسطة أنوار ; 29 -03- 2011 الساعة 05:50 PM
عفوا" أخي الفاضل لا أعلم بأي نبرة
قرأتها .
قلتها مداعبا" لك لكنك لم تنصف .
قالها الرسول صلى الله عليه وسلم مداعبا" لعلي كرم الله وجهه وأنصف علي أم هانيء.
فهل كان يقصد الرسول صلى الله عليه وسلم (مدح أم هانيء بما يشبه الذم) ؟
أقف احتراما" للنساء لأنهن يكتبن بالنار
والماء .
نعم أبو نواف
في عصرنا هذا لن تسير مركبة النجاة بسلام
إلا إذا توازت الكفتان ، نحن في عالم مترامي الاطراف
تعبق أرجائه بالعمل والفكر والفلسفة
بواطنه / الحكمة والعقل والخلق الفاضل
ونزيد على العالم بعقيدتنا وحبلها المتين
إذن نحن يد واحده نعمل سوياً لنعيش بأمان
ونلقى مولانا بـ إطمئنان 000
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ابو نواف سلمت ع طررح هدا الموضوع الشيق ذي الشجون ....
اما انا فارى نجاح المراة واحرازها لارقى المناصب فهو في الاول نجاح لذاتها وبنفس الوقت فهو تعزيز لمن يتولى امرها فهو من اعطاها راحة نفسية تجعلها تحقق نجاحاتها في ظل وجوده حولها لذا يجدر بالرجل احتضان هذا الموقف والنجاح لا ان يكسر مجاديفها بنوعية ثقافته المتسلطة والمراة هي كالاسفنج تمتص ما يعطى لها ان اعطيت تقدير فهي تعطي تقديرا وان اعطيت كثما واجحافا فهي ايضا ترد بالمثل وانكى كونها امراة خلقها الله ضعيفة قد تكيد للرجل كي تنتقم لذاتها اما ان قدرت فهي تكون اشد اعجابا وتمسكا ومحبة للرجل الذي يعطيها الثقة ويمهد ويذلل لها الصعوبات لتكون الافضل......