وكأن الجهات المسؤولة تستعطف هؤلاء التجار دون الفرض لاشد العقوباتوبرأيي أن سبب هذا القصور والغياب والتواضع فيالأداء هو الخطط العقيمة في الحقبة الزمنية الماضية وانكفائها على ذاتها واكتفائهابالعمل الإداري على حساب العمل الميداني والرقابي والذي ينحصر في نقاط الوصولكالموانئ مثلاً. هذا فيما يتعلق بالسلع الاستهلاكية المستوردة ناهيك عن السلع الوطنية. وكأنها تقول للتاجر "أنت وضميرك مع المستهلك".
وتضييق المساحة الاستثمارية في حالة التلاعب والمراوغة باسعار السلع
هناك طرق يمكن للجهة المعنية الاستعانة بها للحد من هذه الظاهرة
وللمواطن التواصل معهم واستعداده للابلاغ عن كل حالة مخالفة للتعليمات.
موضوع جدير بالنقاش في وقت الكل يتأمل فيه " إيجاد صحوة ضمير "
تقديري / ابو سعود