كان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه يتفقد الرعيه ليلاً ويتلمس احتياجاتهم
ويتعرف عليها ومن ثم حلها حلولاً جذريه وفي الوقت نفسه رغم قلة الحيله
وبساطت المقومات والوسائل
اما اليوم ورغم مانحن فيه من تكنولوجيا وتقنيه عاليه في معرفة ماشئت معرفته
وتوافر الماديات والمقومات والوسائل
الأ وتبقى الأمانه ................ رحمك الله ياعمر