خطر الشيعة بدأ يهدد المنطقة شكل عام و الكويت أصبحت اليوم دولة يتحكم بها اغلبية شيعية و إذا ما تحركت دول الخليج لعمل علاج فوري للحد من تكاثر الشيعة فإن الخطر الإيراني سوف يستخدمون هؤلاء الرافضة للمصالحهم تحت ستار التشيع و الدين.
تمتعهم هذا لزيادة أعداد الشيعة بسرعة البرق و تكاثرهم حتى يعلو صوتهم و يصبحوا اكثرية بعد أقلية في اوقات زمنية قصيرة .
على أبناء السنة و خاصة في المنطقة الشرقية تيسير الزواج و عدم تعقيده حتى يستطيع الشباب الحفاظ و زيادة أعداد السنة هناك .
لقد كنت يوما ما في أحياء القطيف و رأيت بأم عيني كيف المعلمات يضعن صور على طاولاتهم يزعمن أنها هذه صورة الحسين .
عام 1375 هـ لم يكن للشيعة وجود في المملكة العربية السعودية و اليوم يبلغ نسبتهم 12% من السكان و هذه النسبة في ازدياد بسبب متعتهم.
العراق و أصبحت نسبة كبيرة منها شيعية أو بالأصح أصبحت شيعية و البحرين قرابة 75% شيعة و الكويت يحتل أبناء الشيعة مناصب مهمة في الدولة و في السعودية العدد في ازدياد .
السامق.