كم يقهقرنا الفقد، لكن عزاءنا في العودة
التي تجبر كسر البعد والغربة.

قصيدة فارعة ياحذيفة
عشتُ معها فصلاً كاملاً من الاستمتاع والذهول
لله درّك من مموسق ومؤثّر بوجدان القصيدة.

لاعدمنا هذا الوابل المخمليّ
برغم الشّجن الذي ينوح بجنباتها .

مودتي وتقديري.