تداخلات (ألجأ منكِ للرحمن)



تنثال علي هموم
تعصف بي
تبقيني حيرى
أتأمل حاضرٍ
لا أعلم
أهو عذب أم مرير
تسكنني الحيرة
وتصطدم بفؤادي الغيرة
أين الآتي ؟
منك .
أتسامى حبك
أتبخر ..
حين انصدعت منه بوتقة الحرمان
ركن أمان
يخشاني الحب
يترهب وجداني الشوق
عاشقةٌ حد الحرمان
تصلاني كل نواصيَ
تتجهمني .
تتلقاني
وأزدريها بحريه
.
ولها مني هذه ..


مالت عني
لا ألفاها
تندس بموج الشطآن
/
/
/
تنساب عبيراً يلفحني
عذبٌ ومريرٌ وبلحني ..
أكتب خاطرةً بجنان ..
.
.
.
تتوسمني بجدارتها
وتقر سنين شطارتها
تسلني وقلبي الولهان .
/
/
/
أرضاك زائرتي مداهمةَ
لنشيدي العذب ملازمةَ
لشجوني إعترفي بنكران .

؟
؟
؟
يا همومي أني أسلاكِ
علي وعسايَ أنساكِ
لن تطوي حلمي بيمناكِ
لا ترمقي حالي بعيناكِ
لا أقبل رمق محياكِ
ألجأ منكِ الرحمن .

.
.
ألجأ منكِ للرحمن ..





بقلمي
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي(ميدوزة) نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
.
.
.