
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المدخلي
:
( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )
( ومن عفا وأصلح فأجره على الله )
( ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور )
:
من هنا نبدأ في ترويض النفس على مايحقق لها الهدوء والسلام داخلياً وخارجياً مع الآخرين ..
وأعتقد أن هناك ما هو أهم من انتظارنا لـ ( آسف ) من شخص ما ..!