بسم الله الرحمن الرحيم
في عامي 1966-1967 (الموافق 1386-1387هـ)
قام فريق جيولوجي فرنسي بدراسة التكوينات الجيولوجية على طول البحر الأحمر بصحبة المصور جورج سوكي (1903-1985م) (Georges Saugy)
و قد زار هذا الفريق منطقة جازان و جزر فرسان و التقطوا الصور التالية
La campagne autour de Jizan.
The countryside around Jizan.
الريف خارج مدينة جيزان
مدينة جيزان، كل المباني على هذا النمط
The market place. السوق
عامل يمني يصنع القعد وفي الأسفل خياط يعمل اللحف
الصباغين يصبغون أقمشة تبلغ طول الواحدة 100 متر
The keffieh maker.
صانعوا الكفية
فوق: صانعوا الأسقف، أسفل: بقر يرعى في مخلفات الشاطيء
مجموعة من اليمنيين يحملون الجنابي
منجم الملح، استغلال للقبة الملحية، العمال منظمون تنظيم جيد، في الأعلى المالك (يلبس نظارة سوداء و يحمل مظلة) ومعه السائق، وفي الصورة الوسطى المشرف يجلس في عريش، وفي الصورة السفلى: العمال يحفرون قطع من الملح، وفي الخلف يظهر قصر الأمير (ملاحظة: الأمير في عام 1387هـ هو الأمير تركي بن أحمد السديري)
برج مراقبة عثماني يطل على الميناء والقبة الملحية (ملاحظة لا يزال هذا البرق قائم إلى الآن و يقع شمال غرب قلعة الدوسرية)
مزرعة الأمير، لقد حفرنا له بئر ماء لمساعدة محصوله و قد قدم لنا التسهيلات لمهمتنا في المقابل
الميناء وهو يكتظ بالسنابيك ولكن لا يوجد مرسى للسفن الكبيرة لذلك تحمل في السنابيك لتحميلها للشاطئ
كل السنابيك لا تستخدم المحركات، فقط الأشرعة
في الأعلى: جنوب جازان يشبه الشاطئ (السواحل الأفريقية)، يمافيها المستنقعات والأشجار
في الأسفل: في الشرق من مدينة جيزان تكثر الشجيرات (يقصد الحمض في الكربوس) التي قد تفوق قامة الرجل ارتفاعاً
في الأعلى: أشجار التين الشوكي (ليست تين شوكي وإنما نوع آخر من الصبار)
في الأسفل: يوجد العديد من الجمال
في الأعلى: قرية المضايا
في الأسفل: مقهى في قرية المضايا
في الأعلى: بئر ماء للقرية (أظنه يقصد قرية المضايا ويظهر في الصورة بعض الموالي يجلبون الماء الى القرية)
في الأسفل: صياد يرتاح في الظل قبل العودة الى القرية، لقد مشوا لمدة ساعتين حتى يصلوا للبحر. وقد تحفّت أقدامهم بسبب الملح،و كانوا عطشانين وتوسلوا لنعطيهم بعض الماء، ولكنهم رفضوا المياة الغازية من ماركة سان بيليجرينو !!!!! (وش عرّفهم
)
المنفذ البري الى اليمن و يبعد حوالي 50 كيلومتر جنوب جيزان، والجنود لا يلبسون السراويل (البناطيل) ولكنهم يلبسون الإزار !!!
جنوب جيزان، حفار للزيت في منتصف السبخة
جزر فرسان
أرخبيل فرسان، أكثر من 80 جزيرة
في الأعلى مناظر من فرسان الكبرى (بما فيها مدينة فرسان)
بئران للماء
مجموعة من مرتادي المقهى في مدينة فرسان
في الأعلى: مدخل المدينة القديمة
في الأسفل: قصر "ملك اللؤلؤ" المبني في بداية القرن العشرين
في الأعلى: رجل يطحن الجص ويتستخدم الشعاب المرجانية القديمة التي تعرضت لأشعة الشمس لفترة طويلة
في الأسفل: السنبوك
المرسى لم يكن جاهزاً عندما وصلت العبارة من طراز LCT لجزيرة فرسان
وصول فريق المسح الزلزالي (السايزميك) الى فرسان
وهذا منظر لعبارة مشابهة للطراز الذي نقلنا وهي نفسها المستخدمة
في الحرب العالمية الثانية أثناء النزول الأمريكي في شاطئ نورماندي في فرنسا
الأعلى: عمال تم استئجارهم للعمل في المسح الزلزالي
الأسفل: قبضوا على رافعة 
أحد مرافقي الرحلة من الشمال
في الأعلى: حُجزنا لمدة 3 أيام على الشاطئ ننتظر قارب الأمير السريع ليعوضنا عن قاربنا (الهوري) الذي تعرض لحادث
في الأسفل: في طريقنا لجيزان
في الأعلى: قمرة القبطان (فقط محرك واحد هو الذي يعمل)
في الأسفل: العمال المحليون يعودون إلى ديارهم، بعضهم عمل معنا لمدة سنة في الشمال وفي الجنوب
ملاحظة: تمت ترجمة التعليقات من اللغة الفرنسية و أعتذر على رداءة الترجمة.. منقول