كما انه لاتوجد جهه حكوميه مسؤوله مسؤوليه واضحه وكامله
عن التحكم في تصاريح دخول مثل هذه البضائع
وكل دائره ترمي اللوم على الاخرى .
هذه مصيبتنا والله المستعان
وكل هذا مرده التجار الخونة الذين باعوا دينهم وأمانتهم لأجل المال
وتلك الدوائر الحكومية فيها موظفين من عامة الشعب أمثالنا
ليس لهم إلا رواتبهم التي يعولون منها أسرهم
ولو سخط أحد التجار على أحد الموظفين النزيهين لتسبب في قطع عيشه
بحكم الجاه والمال الذين يلويان عنق السلطة .
كفانا الله شرهم
وأعاننا عليهم
ومحق الله أموالهم التي تسببت في ضرر غيرهم
الله يبارك فيك يا أبو دارين