الميزانية المطروحة لصيانة مطار الملك عبدالله الأقليمي بجازان كانت أكتر من خمسين مليون ريال
على ما أظن ..
للشركة منها النصيب الأكبر.
وما خفي في أماكن الموظفين المرابطين خلف البرج كان أعظم .
وبالنسبة لسائقي الأجرة فقد فرضت عليهم الشركة رسوم على المواقف .
ولابد أن ينتظر كل سائق دوره والأولوية لمن له السبق في الحضور.
فقد كان يحدث بينهم شجارات أيهم يأخذ القادم من السفر أمام الضيف ولا أظن أن هذا مظهر حضاري .
يستقبل به الضيوف .
شكراً أخي