أثبتت الايادي السعوديه العامله في كل المجالات كفاءتها العاليه
في كل المجالات وتخصصات حتى تعدت حدود الوطن وتفوقت على معلميها ومدربيها
من جميع الجنسيات وفي زمن قياسي
ففي المجال الصحي مثلا
اصبح الطبيب السعودي من انجح اطباء العالم تشخيصاً و جراحياً وعلاجياً
وكذلك الممرض السعودي قادراً على القيام بأعمال التمريض الاداريه والفنيه وتفوق عملياً على ممرضي الجنسيات الاخرى
استدل بحادثه حصلت لي شخصياً
( حاولت ممرضه فلبينيه اخذ عينة دم من وريد لأبني الذي يعاني من مرض فقر الدم
فلم تستطيع ايجاد الوعاء الدموي لتسحب منه العينه فستعانت بطبيب مصري ايضاً لم يستطع
والطفل يتألم من محاولاتهم حتى حضر الممرض السعودي واستطاع بكل يسر وسهول ايجاد الوريد وسحب العينه بكل سهوله)
كذلك نجد المعلم السعودي والاكاديمي السعودي والعلماء السعوديين اكثر الكفاءات
تميزا في جميع التخصصات وتفوقت حتى على مدربيها
وهذا التميز يبعث الامل للعالميه في السنوات القادمه انشاء الله
وانا على ثقه سنصبح مصدراً لأنتاج الكفاءات العلميه في العالم
حتى نصبح امه سعوديه قادره على الاعتماد على نفسها في صنع وانتاج واكتشاف وعمل كافة احتياجاتها في كل المجالات
فلنغرس في عقول ونفوس الاجيال القادمه ذلك ونعلمهم على هذه الاسس ونشجعهم ونزرع الثقه في نفوسهم لأنهم قادرين على ذلك