ويعتبر هذا الأمر بمثابة مرض يصيب الأسرة وعليها تداركه منذ البداية لكي لا نخلق حالات تمييز تؤدي إلى انفعالات وشجار وقد يتطور الأمر إلى انتقام لهذا السبب لذا ينبغي على جميع الأسر عدم إظهار هذا التمايز بصورة واضحة من حيث التفضيل وشراء اللوازم والملابس والاصطحاب في السفرات.