يااااااااااهـ! أتعلم يا حذيفة ما دار بفكري وأنا أقرأ سطور المواطنة التي
نثرت دررها هنا.. تمنيت لو كنتُ كاتبها.
باختصار: فكرك راق يا صديقي.

وهنيئاً لوطن تنبض قلوب أبنائه بمثل هذا الحب والإنتماء

ما شاء الله تبارك الله

مع التقدير