كان الأولى بالمسؤول الهلالي أن يقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة
وعدم انتقاد عمل الهيئة التي أمرت بالمعروف وحذرت من خطورة عمل ذلك اللاعب
لما فيه من خطر كبير على شباب ونشء الأمة الأسلامية .
الهيئة قامت بدورها مشكورة ووجهت ونصحت والدور هنا على الرئاسة العامة لرعاية الشباب
بتوجيه الأندية لتحذير لاعبيها الأجانب من هذه التصرفات .

تحياتي وتقديري أخي الفاضل .