لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 15 من 15

الموضوع: التفرقه بين الابناء

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية 00ابوفيصل00
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,345

    التفرقه بين الابناء

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله ، نحمده و نستعينه ، و نستغفره ، و نعوذ بالله

    من شرور انفسنا و من سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له

    و من يضلل فلا هادي له ، و أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، و أن محمدا

    عبده و رسوله صلى الله عليه و على آله و أصحابه و من تبعهم

    بإحسان الى يوم الديـــن و سلم تسليما كثيرا ، أما بعد ...



    من الظواهر المنتشرة في مجتمع اليوم بين الآباء والامهات هي التفرقة وعدم العدل مع اولادهما

    فان هذا خطيئة نهانا عنها ديننا الاسلامي وامر الوالدين ان لا يفرقوا بين ابنائهم سواء معنويا او ماديا هناك من يعطيه حقا في الحنان والحب والمال وكساء وكل شيئ

    والاخر لا يهتمون به ولا يعيرونه شيئا من الاهتمام ولو كان يحسن المعاملة اليهم ويحبهم

    فهذا يعطي اثارا سلبية على الطفل داخليا لكن المعروف عند الآباء تفضيلهم الذكور عن الاناث خاصة وان كان لهم ذكرا واحدا

    وعدة بنات لكن يجب ان يحاولوا قدر المستطاع ان لا يهتموا اكثر بهم وان يعدلوا في كل شيئ بينهم

    لان الاولاد نعمة من نعم الله سبحانه وتعالى

    فلك يا اخي المسلم ويا اختي المسلمة نصيحة مني

    احسنوا الى اولادكم واعدلوا بينهم ولا تفرقوا هذا على ذاك فان هذا يدمر مشاعر طفلك ولا يحدد هذا بالسن

    ان كنت اما مجربة..
    لوجدت انه لما يزيد مولودا جديدا ترين الغيرة من اولادك الاخرين لانك تكونين قد اعطيت نصف وقتك وعطائك للمولود الجديد

    وهذا هنا طبيعي لكن ...احترمي مشاعرهم واعدلي بينهم ولا تفرقي احدا على آخر فان هذا من الظلم


    لك يا اختي بعض ما قال الشيخ عبد العزيز آل الشيخ عن التفرقة بين الابناء

    اتمنى ان تستفيدي من هذه الرسالة

    صحّ عن النبيّ أنّه قال: ((المقسِطون يومَ القيامة على منابرَ من نور عن يمين الرّحمن عزّ وجلّ وكلتا يديه يمين؛ الذين يعدِلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا))[1].

    العدلُ خلُق المؤمن، والمؤمِن متّصفٌ بالعدل، متخلِّق بالعدل، بعيدٌ كلَّ البُعد عن الظّلم، سواء في الأحكامِ التي يصدِرها، أو في تعامُله في ولايتِه، أو في تعامُله مع أولاده. فالعدلُ مطلوبٌ منه في كلّ أحواله، إِنَّ ٱللَّهَ يَأْمُرُ بِٱلْعَدْلِ وَٱلإحْسَانِ [النحل:90]. فقد أمَر الله بالعدل ونهى عن الظّلم، فخلُق المؤمِن عدلٌ في كلّ أحوالِه، قليلِها وكثيرها، فلا ظلمَ ولا تعدِّي، ولكن عدلٌ وقِسط. وانظر مآلَ أهلِ العدلِ يومَ القيامة وأنّهم على منابرَ من نورٍ عن يمين الرّحمن، لماذا؟ لأنّهم عدَلوا في أحكامِهم، وعدلوا في ولاياتِهم، وعدَلوا في أهليهم.

    فالعدلُ مطلوبٌ منك بَين أولادِك، فأحقّ النّاس بالعدل أولادُك الذين هم فلذةُ كبِدك، والذين أنعَم الله عليك بِهم، فإنّ الأولادَ نعمةٌ مِن نِعَم الله على العَبد، فهم بتوفيقٍ من الله امتدادٌ لحياته، يذكرون اسمَه، ويبقى اسمُه موجودًا ما دام الأولادُ موجودين، فهم ذِكرٌ له بعد موتِه، وحياةٌ ثانية له بعدَ مفارقتِه الدّنيا، فلذا أمِر بالعنايةِ بهم؛ بتربيّتِهم وتوجيهِهم وتأديبِهم بالآداب الحَسَنة حتى يكونوا عونًا له على كلّ خير وسببًا لسعادتِه في دنياه وآخرته.


    الولدُ إذا أُحسِنَت تربيتُه وأُحسِن أدبه انتفَع في نفسِه، وانتفع به والداه، وانتفع به مجتمعُه، ولكن إذا أسيئَت التربيّة وأُسيءَ الأدَب فعند ذلك يشقَى الأبوان بهذا المولود، كما يشقى في نفسِه، ويشقى به مجتمعُه.

    إنّ الله جلّ وعلا أخبرنا عن أنبيائِه المرسَلين وأنّهم طلبوا من ربِّهم العقِبَ الصالح، ها هو إبراهيم يقول: رَبّ هَبْ لِى مِنَ ٱلصَّـٰلِحِينِ [الصافات:100]، وهذا زكريا يقول: رَبّ لاَ تَذَرْنِى فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ ٱلْوٰرِثِينَ [الأنبياء:89]، ويقول: فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ [مريم:5، 6]، وهذا أيضًا إبراهيم عليه السلام يقول: رَبّ ٱجْعَلْنِى مُقِيمَ ٱلصَّلوٰةِ وَمِن ذُرّيَتِى [إبراهيم:40].

    أيّها المسلم، إنّ الولدَ نعمة من الله على العَبد، يشكر اللهَ عليها، ويؤدّي حقَّ الأولاد عليه.

    أيّها المسلم، إنّ من ظلمِ الأولاد أن يفرّق الأبُ بينهم، وأن يبتعِد عن العَدل فيما بينَهم، فيظهر لهم محبّتَه لبعضهم وكراهيتَه لبعضهم، يميل مع هذا دونَ هذا، هذا يقرّبه ويدنيه ويهَب له الهباتِ ويذلِّل أمامَه الصِّعاب ويلبّي طلباتِه ويعطيه مِن أمر الدّنيا ما يعطيه، وأولئك أولادٌ قد أُبعِدوا وأُقصُوا وجُفوا وحُرِموا ولم يُعطَوا مثلَما أُعطِي إخوانهم، لماذا؟! ألستَ أبَ الجميع أيّها الأب؟! أليسوا جميعًا أولادَك؟! فلِمَ هذه التّفرِقة؟! ولم هذا التجنّي؟! ولِمَ هذا الظّلم والعدوان؟!

    أيّها الأب الكريم، فكِّر قليلاً في هذا التصرّف الخاطِئ، لتعلم أنّ النتائجَ نتائجُ سيّئة، عليك أوّلاً ثمّ عليهم.

    فعليك أوّلاً لأنّك عصيتَ الله فحابيتَ بعضَهم دونَ بعض، فارتكبتَ معصيةَ الله بظلمِك لهم وحرمانِك البعضَ وتفضيلِك للبعض، فأنتَ بهذا عاصٍ لله قبل كلّ شيء، ويومَ القيامة ترى مصيرَك السّيّئ، تلقى الله وأنت من الظّالمين.

    ثانيًا: تشقَى أيضًا في دنياك، فيعقّك أولئك الأولاد، ويجفونك، وتكون سببًا في عقوقِهم لك وقطيعتِهم لك ومعصيتهم لك وعدم رأفتهم بك؛ لأنّهم يرونَ منك القسوةَ والجفاء والغِلظة وسوءَ التصرّف.

    ثالثًا: ثمّ أولئك الأولاد الذين فضَّلتَ بعضَهم على بعض أوقدتَ بينهم نارَ العداوةِ، أشعلتَ بينهم الفِتنة، فرّقت قلوبَهم، مزّقتَ شملَهم، أحدثتَ بينهم القطيعةَ، تركتَهم متناحرين متقاطعين متباعدين، يبغِض بعضهم بعضًا، ويكرَه بعضهم بعضًا، فمَنِ المتسبِّب؟ ومَن الجانِي؟ إنّ الجاني أنتَ أيّها الأب، إذا لم تتَّق الله فيهم، إذا لم تعدِل بينهم، فإنّ النتائجَ السيّئة أنت تحمِل أوزارَهم؛ أوزارَ قطيعتِهم وتناحُرهم وشِقاقهم.

    أيّها الأب الكريم، قد تتعلَّل وتقول: هذا ابنٌ يسمَعُ ويطيع، هذا بارّ بي، وأولئك بعيدون عنّي، وأولئك لم أنتفِع بهم، وأولئك وأولئك... نعَم قد يكون مِن بعض الأولاد شيءٌ مِن هذا، وهذا ليسَ بمستبعَد، لكن هل الخطأ يُعالجَ بالخطأ؟! وهل القطيعة تُعالَج بالقطيعة؟! لأنّك إذا فضّلت بعضَهم فقد زِدتَ في القطيعة والبغضاء، أمّا إذا عدلتَ بينهم فإنّ عدلَك بينهم بتوفيقٍ من الله يقرّب قلوبَهم، ويجمَع شتاتَهم، ويحبّب بعضَهم إلى بعض، ثمّ هم ينظُرون إليك في المآل نظرَ الاحترام والتّقدير والإكرام، ويبرّون بك ويحسِنون إليك، وإن حصل ما حصَل فالمآل إلى خيرٍ بتوفيقٍ منَ الله.


    أيّها الأب الكريم، إنّ هناك خطأً من بعضِ النّاس؛ إمّا تفضيل بعض الأولاد بأيّ صورةٍ كان هذا التفضيل، حينًا يعطيه عطيّةً، وحينًا يجعلها في صورةِ بيعٍ ونحو ذلك، والله يعلم أنّه ما قصد البيعَ، ولكن قصدَ الهِبةَ، لكن يُخرجها مخرجَ البيع لأجل التّغطية على البقيّة، وَٱللَّهُ يَعْلَمُ ٱلْمُفْسِدَ مِنَ ٱلْمُصْلِحِ [البقرة:220].

    أيّها الأب الكريم، قد يحمِلك على التفضيل أحيانًا جفاءُ بعضهم كما سبق، وقد يحمِلك أحيانًا حبُّك لأمّ بعضِهم وكراهيتك لأمِّ بعضهم، فتجعل حبَّك لإحدى الزوجات مسوِّغًا لأن تُغدِق على أولئك وتحجب أولئك، فإن أردتَ العدلَ فاتّق الله فيهم، وما في نفسِك من ميولٍ إلى بعضِهم لا تجعل هذا الميولَ ظاهرًا، اكتُمه في نفسك، وأمّا في الظاهر فأظهِر لهم أنّهم منك سواء، ولا فضلَ لبعضهم على بعض، لا في المجالِس، ولا في إصدارِ الكلام، ولا في التّخاطب، ولا في الزّيارة، ولا في كلّ شيء، اجعَل الجميعَ يشعرون أنّك الأب الحَنون الرّحيم الشفيق عليهم، كلٌّ يجِد في نفسِه أنّك كذلك.

    وإذا أردتَ وصيّةً أيضًا بعد الموت فانظر العدلَ في الوصيّة، ولا تجعلها لأحدٍ لمصلحةٍ ما، ولكن اجعَل الأمر لمَن يصلح لها وهو أهلٌ لها، مع إبراءِ ذمّتك وتوضيحِ تلك الوصيّة وما فيها حتّى لا يكونَ أحدٌ أفضلَ مِن أحد.

    بعضُ الآباء أحيانًا قد ينظر إلى البناتِ نظرَ الاحتقار، لماذا؟ يحاوِل أنّ البنات لا نصيبَ لهنّ، الأولاد يزوّج هذا ويعطِي هذا مسكَنًا وهذا كذا وهذا كذا، والبنات قد لا يَنلنَ من نصيب أبيهنّ إلاّ القليل، يحاول في حياته توزيعَ التّركةِ وتخصيصَ الذكور، والإناث يقول: هؤلاء مع أزواجٍ آخرين، ينتقِل مالي إلى أولادِ الناس؟! فتراه يحاول جاهدًا حجبَ البنات، وإن لم يستطِع حجبهنّ ميراثًا، لكن في التصرّفاتِ في الحياة ما يدلّ على إرادةِ حرمانهنّ كثيرًا من الحقوق، وهذه معصيةٌ لله؛ لأنّ اللهَ قسَم الميراثَ بين الذكور والإناث، ثمّ ختمها بقوله: تِلْكَ حُدُودُ ٱللَّهِ وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّـٰتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا ٱلأنْهَـرُ خَـٰلِدِينَ فِيهَا وَذٰلِكَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ وَمَن يَعْصِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَـٰلِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ [النساء:13، 14].

    فالبناتُ لهنّ حقٌّ في الميراث، ومَن حاول حرمانَهنّ أو تجزئةَ الأموال بالوقف والوصايا لأجل أن لا ينال البنتَ شيء ويعلم الله ذلك من نيّته فإنّه ظالمٌ ومسيء ومخطئٌ وعاصٍ لله ورسوله. لا يجوز للمسلم أن يتصرّف تصرُّفًا يعلَم الله من نيّته أنّ إرادتَه حرمان البناتِ وتقليل أنصبتهنّ والحيلولة بين أن يأخذنَ حقَّهنّ المشروع.

    ولا تظنَّ التفضيلَ سيزيد مالَ المفضَّل، فربَّما فضَّلتَ بعضَهم فأنزل الله المحقَ في مكسَبه، ونزعَ البركة ممّا نال، فعاد فقيرًا بعدَ غِناه. إخوانُه يدعون عليه ويبغِضونه ويمقتونه ويدعون عليك وعليه، كلّما نظروا إلى أموالِه وهي كثيرةٌ ولأنفسهم ولم يُعطَوا شيئًا فإنّهم يدعون عليه ويَرَونَه ظالمًا لهم ويرونَك ظالمًا لهم، فكم من دعوةِ مظلوم تصيبُ ذلك الظالمَ، وتمحَق بركة رزقه.


    فاتّق الله يا أخي، واعدِل في أولادك، والله جلّ وعلا هو الغنيّ الحميد، وكلّ الخلقِ فقراء لله، إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقَيرًا فَٱللَّهُ أَوْلَىٰ بِهِمَا [النساء:135]. فالرّزق بيد الله، والبركةُ فيما بارك الله فيه، لا في ظلمِك وجورِك وسوءِ تصرّفِك.

    فاتقوا الله عبادَ الله، والزَموا آدابَ الإسلام، ففيها الخيرُ لكم في الدّنيا والآخرة.

    أسأل الله لي ولكم الثباتَ على الحقّ والاستقامةَ عليه.


    بحفظ الله..

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رديمة

    *¨`*:{سيدة المكان}:*¨`*
    رحمها الله رحمة الأبرار
    تاريخ التسجيل
    10 2003
    الدولة
    منتديات صامطة
    المشاركات
    31,152

    رد: التفرقه بين الابناء

    بارك الله فيك على هذا الطرح
    وجزاك الله خير
    في ميزان حسناتك ان شاء الله

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    بارك الله فيك حفيدي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية 00ابوفيصل00
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,345

    رد: التفرقه بين الابناء

    وفيك اختي الكريمه
    الله يرزقك ويوفقك

  4. #4
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية --
    تاريخ التسجيل
    12 2010
    الدولة
    ببلادي الغاليه
    المشاركات
    589

    رد: التفرقه بين الابناء

    ويعتبر هذا الأمر بمثابة مرض يصيب الأسرة وعليها تداركه منذ البداية لكي لا نخلق حالات تمييز تؤدي إلى انفعالات وشجار وقد يتطور الأمر إلى انتقام لهذا السبب لذا ينبغي على جميع الأسر عدم إظهار هذا التمايز بصورة واضحة من حيث التفضيل وشراء اللوازم والملابس والاصطحاب في السفرات.
    ضـآيق وأعرف علاج صدري ليآ ضآق !
    سـورة تـفـرج هـمي وتـزيد قدري
    شيلو القصـآيد والدفآتر و الأورآق
    وهاتوا لي القـرآن لا ضـاق صدري

  5. #5
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ضياء القمر
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,915

    رد: التفرقه بين الابناء

    بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك.

  6. #6
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية 00ابوفيصل00
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,345

    رد: التفرقه بين الابناء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمن وهدوء مشاهدة المشاركة
    ويعتبر هذا الأمر بمثابة مرض يصيب الأسرة وعليها تداركه منذ البداية لكي لا نخلق حالات تمييز تؤدي إلى انفعالات وشجار وقد يتطور الأمر إلى انتقام لهذا السبب لذا ينبغي على جميع الأسر عدم إظهار هذا التمايز بصورة واضحة من حيث التفضيل وشراء اللوازم والملابس والاصطحاب في السفرات.
    جزاك الله الف خير

  7. #7
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية 00ابوفيصل00
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,345

    رد: التفرقه بين الابناء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء القمر مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك.
    وفيك ربي يبارك
    الله يجزاك الجنه

  8. #8
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية Abu_Ibrahim
    تاريخ التسجيل
    11 2009
    المشاركات
    17

    رد: التفرقه بين الابناء

    جزاك الله خير

  9. #9
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية 00ابوفيصل00
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,345

    رد: التفرقه بين الابناء

    وياك الف خير

  10. #10
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية شهم بلا فهم
    تاريخ التسجيل
    03 2011
    المشاركات
    171

    رد: التفرقه بين الابناء

    الله يجزاك خير ويبارك فيك

  11. #11
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية 00ابوفيصل00
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,345

    رد: التفرقه بين الابناء

    الله يرضى عليك اخي الكريم

  12. #12
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية نسايم ليل

    المنتديات الإسلامية
    تاريخ التسجيل
    10 2010
    المشاركات
    15,462

    رد: التفرقه بين الابناء

    جزاك الله خير أستاذ ابو فيصل
    والله ينور دربك

    فعلا كما تفضلت بعض الأسر تفضل الأولاد على البنات


    أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
    وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة







  13. #13
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية 00ابوفيصل00
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,345

    رد: التفرقه بين الابناء

    انا من وجهة نظري ان الانسان لن يذوق حنان الاطفال
    الا اذا كان عنده بنات
    شاكر لكي مداخلتك اخت نسايم
    الله يوفقك

  14. #14
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية رمرومه
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    المشاركات
    80

    رد: التفرقه بين الابناء

    ياااااااااااااااااااااااااليت قومي يسمعوووووووووووووووووووووووون
    بصراحة احس بالاضطهاد والظلم من ناس مايقصدون ذا الشي لكن عادة سارت
    وستستمر الى الابد...
    تسلم..
    لوساءت الاحوال وضاق عليك الحال
    قصر العمر اوطال مالك غير الله...

  15. #15
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية 00ابوفيصل00
    تاريخ التسجيل
    02 2011
    المشاركات
    1,345

    رد: التفرقه بين الابناء

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمرومه مشاهدة المشاركة
    ياااااااااااااااااااااااااليت قومي يسمعوووووووووووووووووووووووون
    بصراحة احس بالاضطهاد والظلم من ناس مايقصدون ذا الشي لكن عادة سارت
    وستستمر الى الابد...
    تسلم..
    الله يعينك اخت رمرومة
    وخذي الامور من منظار اخر ستتحسن النظره
    وسترين نظره اخرى للحياة باذن الله

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •