محزن عندما يكون الإنسان بعيداً عن أهله وأحبابه وأكثر حزناً عندما يقضي طفولته وشبابه مغترباً عن منطقته بأكملها وعنهم ولم تسنح له الفرصة برؤية موطن أجداده وأهله وصفاء ونقاء أهل جازان ... ولكن ما يطمس هذا الحزن هو طموح الشباب وعزيمتهم وهمة الرجال الأوفياء ونقاء وسهر الأمهات وحرص ومحبة الأخوات ... أهنيكم من كل قلبي على نقلكم ومواكبتكم للأحداث المشرفة والمسعدة للقلب وأسأل الله بعزته وجلاله أن ينفع بهم وبعلمهم دينه وأمته .

شكراً هي قليلة لو علمتم مدى الفرحة التي تغمر قلبي ...... شكراً أيها الكرام