اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Abu_Ibrahim مشاهدة المشاركة

المراءة المختونة لايوجد لديها اية شهوة ورغبة جنسية
تشارك الزوج فى العملية الجنسية اى في الجماع وهي تتفاعل بايجاب وبشدة اثناء العملية الجنسية مما يعطي المتعة الجنسية اكثر للرجل الزوج)( اما المراءة المختونة فهى لاتشارك الزوج في اثناء الجماع وكان الرجل يمارس الجنس مع دابة الحمارة او البغلة فهى كالجدار او الحائط ان الاسرة التى تكون فيها المراءة مختونة هي غير منسجمة وغير مستقرة وربما انعكس هذا الوضع على الحالة النفسية للاطفال بسب وجود التنافر او عدم الانسجام مع الزوجين لان المراءة المختونة هي مراءة مخصية او طفلة كبيرة تمتلك جميع صفات الانثوية من كبر حجم الثدي والجمال والحمل والانجاب والصوت الناعم الا انها لاتمتلك الرغبة او الشهوة الجنسية فهي طفلة كبير ة ويا ظلام حال الاسرة التى تكون فيها الام طفلة كبيرة وتقوم بتربيتهم
لا اعتقد يا أخي صحة ما ذكرت أبداً
ختان المرأة الذي أقره الرسول صلى الله عليه وسلم وهو قطع أدنى جزء من الجلدة التي في أعلى الفرج وبدون مبالغة وقد ذكر الطبراني في المعجم الصغير حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال لختانة كانت بالمدينة (إذا خفضت فأشمي ولاتنهكي فإنه أسرى للوجه وأحظى عند الزوج )آي لا تأخذي إلا جزءاً صغيراً من البظر.
وقد اتفق الأئمة على جواز ختان الأنثى على الصفة التي ذكرها الرسول صلى الله عليه وسلم ، أما خلافهم فكان على حكمه، أهو واجب أم سنة أم مستحب.
أما ذكرك يا سيدي بأن المرأة المختونة فاقدة كليا للجنس فهذا غير صحيح أيضاً ،إلا إذا كنت تقصد الختان الجاهلي أوالفرعوني وهو استئصال البظر كاملاً، فهذا يعتبر من بتر الأعضاء وهو منهي عنه شرعاً، أويعتبر من تغييرخلق الله وهذا محرم في الإسلام أيضاً.
وقد نلاحظ أن الختان المستحب يُعمل به في بعض المناطق للتخفيف من قوة شهوة المرأة وخاصة في المناطق الحارة ، وإن حصلت هناك تجاوزات ليكون ختان شبيه بالجاهلي أوالفرعوني فهو لا يجوز ومنهي عنه شرعاً.
ثم بعد ذلك أرى أنه من الأفضل ترك ختان المرأة كلياً لأنه لم يأمر به الشرع كختان الرجل.والله اعلم.
اختلاف الرأي لا يفسد للود قضية.
تحياتي وتقديرينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي