مهلاً /
اسمعني لدقيقة أيها القرصان ..

هب أنني الآن وبين الأذان والإقامة رفعت يديّ إلى خالقٍ يستحي من عبده أن ترفع إليه فيردهما صفراً خاليتين وقلت :
اللهم أرنا في هذا الهكر عجائب قدرتك وتحول عافيتك ومزقه كل ممزق وشتت شمله ..

أسألك بالله لو سمعتني أردد هذا الدعاء ألن تهتز أركانك؟

فلتعلم أنني ورب البيت دعوت به الآن وبين الأذان والإقامة وأعلم أن رب الكون واسع العطاء يكفينا شرك بما شاء ويحمي منتدانا من دنسكم وحربكم الشعواء ..

لنا الله فهو معنا على الدوام ..

سيداي أبا فهد و أبا إسماعيل / لاتقلقا ولا تحزنا والله معنا ويحفظنا بحفظه ..

شكراً من الأعماق دفء الشتاء والموضوع يستحق التثبيت ولا شك بعد إذن رفيقتي الخزامى

صامطية