مَـا أروعَكَ يـا أحـمـد حينَ تُـبَـدِّدُ العتمة.
إنـي لأعْـشــقُ مَـكَـانـاً ألــقــاك فــيــه.
دُمْ بـجَـمَــالٍ لا يُـتـْـقِــنـُـهُ إلاّ أنــت.