اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم آل عسكر مشاهدة المشاركة
مرحبا جاري العزيز

لا أظنك لم تفهم معنى كلامي وأنت الواعي الفهيم
وطالما طلبت التوضيح فلك ما تريد فأنت جار وأي جار
وإن كان لن يختلف ما سأقوله عما سبق لأنه واضح وجداً

يا عزيزي
أقصد أن الأشخاص القائمين على تلك المخيمات
حباهم الله بسحنات لها قابلية لدى الآخر "هيك من الله" وهذه تسمى الكاريزما
يأتي بعدها فن التحاور والأسلوب المشوق الذي لا يجد سواه لنصح الشباب
وبخاصة الجيل الحالي المنفتح والمدرك..

وقبل هذا كله هؤلاء الأشخاص معروفون بنهجهم الوسطي الذي لا يحتقر الآخر أو ينبذه
سواء أكان بقزع أو كدش
ولا يخف علينا أن بيننا فئات تنبذ حتى الحليق وإن كان على خلق..

أعتقد وضحت الصورة

مع التقدير
لا تخف يا جاري من ناحية الفهم
فجارك ولله الحمد فهم ما تقصده
ولكني أردت أن أسد بابآ قد يفتحه البعض من خلال إنتقادهم للقائمين على تلك المخيمات أو حتى المشائخ الذين يتواجدون فيها لإلقاء المحاضرات

موضوع المخيمات الدعوية جدير بالإهتمام فالمحافظة تحتاج لمثل هذه المخيمات الدعوية


"خارج السطور"
كن بخير يا جاري كما هي شجرة البشام نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي