أحمد القيسي شاعر جميل قادم على دروب وخطى من جمال.. لم يرتب فوضى سكونه بقدر ما استفز فوضى سكوننا بمفردات وقصائد فاتنة. أحمد يفعل ذلك وهو في منتصف العشرينات من عمره المخضل بالشاعرية والشعر, وغدا سيكون لأحمد ولنا في جازان علاقة جديدة مع الشعر كما هي علاقتنا معه اليوم وأمس.
محبة مفعمة بفوضاك أيها المرتّب.
..
الشاعر الفاتن الأستاذ / الحسن المكرمي
لك كل الحب يا صديقي
والشكر على ما كتبت ..
الأستاذ الشاعر : أحمد القيسي الذي أتى أخيراً ليضع نفسه في المقدمة إلى جانب شعراء المنطقة المميزين ..
تشرفتُ بإهدائه نسخة لي من ديوانه الجديد ( أرتب فوضى سكوني ) قبل طبعه وإخراجه وأخرى بعد الطبع موشومة بتوقيعه ، وله مني كل مودّة وتقدير .
الأخ الصديق أحمد صاحب نهج حديث ومتميز ظهر ذلك جلياً في وحدة تكامل البناء النصي الممهور بالصور الخيالية الممتدة .. هنيئاً لنا أنت سيدي الشاعر وإلى مزيد من السمو والإبداع
لوركا : تقديري واحترامي .
لكل المدون أعلاه .. شكراً لك أيها الجميل
وسعيد بوجودك هنا
وهنيئاً لي بك وبكم جميعاً
محبتي من الأعماق