وكيف تولَّع الفؤاد..!
سؤالٌ تبدأُ به تساؤلاتي يوميًا.
وحتمًا لا يملكُ الجواب إلاك
ولكن, أيُّ مساءٍ سيزُّف كل تلك التساؤلات.
مساؤكم عطر
![]()
وكيف تولَّع الفؤاد..!
سؤالٌ تبدأُ به تساؤلاتي يوميًا.
وحتمًا لا يملكُ الجواب إلاك
ولكن, أيُّ مساءٍ سيزُّف كل تلك التساؤلات.
مساؤكم عطر
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
بابتسامة مفعمة بالدفء يبدأ المساء, وما أروعها من بداية.
يقولون : "إذا كُنت لا تستطع أن تُجامل فلا تبخل بابتسامة"
وهم على حق, فمجرَّد تلك الإبتسامة التي لا نعرفُ قدرها,
تعني الكثير لمن ينتظِرها , وأكثر بكثير من أن نُجاملهم
مساؤكم عطر
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أين الصَّحابُ , وأين كل سحابةٍ
كانت تُمنِّي النفس أن تلقى المساء
مساؤكم شوق
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ذات غسق
وقد انطفأت أضواء الشوارع
و السكون قد خيّم على جنبات الطريق
وكان الهدوء سيّد الحضور
والقمر قد أخذ موقعَهُ في قلب السماء
توقّفت كلُّ دقات القلوب
وجفّت كل الدماء من العروق
وتاهت كل الخُطى وسط الدروب
همستُ بصمت أصواتي
أنشِدُ الصمت أن يُجيب جُنوني
عن سنيني وغرُبتي و وتيني
جابني الصمتُ بعد طول أنيني
ذلك الشوق قد أثار جنوني
!
!
!
مساؤكم ياسمين
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ذات غسق
وقد انطفأت أضواء الشوارع
و السكون قد خيّم على جنبات الطريق
وكان الهدوء سيّد الحضور
والقمر قد أخذ موقعَهُ في قلب السماء
توقّفت كلُّ دقات القلوب
وجفّت كل الدماء من العروق
وتاهت كل الخُطى وسط الدروب
همستُ بصمت أصواتي
أنشِدُ الصمت أن يُجيب جُنوني
عن سنيني وغرُبتي و وتيني
جابني الصمتُ بعد طول أنيني
ذلك الشوق قد أثار جنوني
!
!
!
مساؤكم ياسمين
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
على موجة الشوق تبحِرُ مراكب الأمل
و بين أمواج البُعد تُصارِعُ بوصلة الحنين حِفاظها على طريق العودة,
و في مراسى الأحلام ترسوا نبضات اللقاء,
وبين أحضان شواطئ الدفء تغفو الأُمنيات بسلام .
مساؤكم بلور
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
أيا مساء :
هل الأصحاب قد رحلوا..؟
أم هل ترائى لنا قحطٌ وإجدابُ.
هلَّا أجبت سؤالي إنني وجلٌ
هلَّا أجبت ,
فقد جفَّت ينابيعي.
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
قبل أن يُسدل ستار المساء ، ألصق نجماتك على ترقوة الحنين ،
كي يفوح فلاً يليق بعناقيدك .. و .. أليق بك !
مساؤكم ياسمين![]()
*
جَميل وجِدّاً \ ذاكَ المساءَ المُمتلئ بِهمَ .. فَمسائكُمَ طَمأنينةَ تَجتثُ القلقْ مِنْ السريرةْ
-
آآهـ من ليلٍ تذوقتْ فيه نَكهة الوجَع ومآزلتْ ..
لآيستهويني الليل أبداً ..
أكرهُكْ !
.
.
وحتى المساء لا يرضى أن ينعته الآخرين بالسذاجة..!
ويا لعزَّتك وكرامتك يا مساء
مساؤكم نور
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
لويعرف الشخص منا وش مع الغيب بيجيله
كان جنبنا المشاكل مـن قبل يوقع ضررها
مساء النور
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
اائ مساء يحل بي مثقلا بالألم !!!!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
أحبّك، رغم حزني والمسافات
وأبقى أحبّك، مهما علَت ثرثرات الغباء حولنا في هذا المساء
ومهما عوى ابن آوى في مدى أصم
أممممممم
أتصدّق ؟
أشعر بالقرف كلما وقعت عيني على بعض ثرثرة
ليست إلا كاسدة في سوق الأسهم الأدبي،
أو إن صحّ التعبير انتهت صلاحيتها .. ( ماعلينا ) ..!!
" كيفك إنت " ؟!
اشتقتك واشتقت لتلك الأماني
المجنونة
ولكل الأغاني
التي تجدّد بها صبري
يا أناني![]()
:
:وجدان
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
في يوم الجمعة ساعة إجابة
ما تركتُ ساعة أرجو فيها جنته ثم أنت
ومازلتُ أبتهل يقينًا مني بإجابته.
،
أقبل مسائي يتبختر يحكي لي حكاية قلب
كاد أن يفقد النّبض،
لولا أن الرحمات نزلت من السماء
وعاد للحياة.
،
هأنذا أعيش ( ذكرى لاتتكرّر ) بميلاد المساء
كميلاد كل الأشياء الجميلة على الأرض
وميلادكـ .
:
وجدان
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
تتشَابهُ المسَاءاتْ ..
وتختلفُ ردَّة فعلنـَا نحوها ..
’
’
حين يكون المساءُ مفعمـًا بصوتك أنتْ ..
لا شك سأكون بخيْر ..
’
’
كل مساءٍ وأنت وحدك نبــــض قلبـــــي ..
صامطية
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))