موضوع في غاية الأهمية بالرغم من قدمه كتابتا لا مضمونا.
انتشر الزنا بشكل عام و زنا المحارم كانتشار النار في الهشيم .
أفلام خليعة كانت مشاهدتها مقتصرة على الذكور دون الإناث من أشرطة فديو و تشفير أروبي اما اليوم كل شيء متوفر فبضغطة زر و بحث في الشبكة العنكبوتية يأتي بالكهل قبل الشاب و النساء من كل حدب و صوب و جنسيات مختلفة فبدأت أخلاق شبابنا و شاباتنا بالانحلال حيث لم يتم الإكتفاء بممارسة الرذيلة فقط بل يتم تسجيلها بوسائل الدمار الحديثة و استخدمت التقنية في تصوير البلاوي من أفعال مخدشة حتى اصبحت وسيلة تهديد لإرضاء و تفريغ الرغبات الحيوانية .
التطور التقني مكنت المتعلمات من هذا الزمن بالرذوخ الذي يصنف بالسهل الممتنع البسيط لتحقيق ذاتها مع شاب الاوهام عبر كلمة فصورة فتبادل الهمسات فطلوع ف ف ف ألى أن تقع الكارثة و السبب الكبت الداخلي لهذه الإنسانة التي تتحول في لحظة ضعف إلى حمل وديع يتشكل حسب رغبة راعيه.
تحياتي بن ثابت.حسبي الله ونعمى الوكيل