
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صامطية
آه من جملتك الأخيرة أخي أبا محمد ..
كم جسدت بها حباً تمكن من العروق وسلبها ..
فبرغم ما عاناه منها ؛ وبرغم كل شيءٍ إلا أن أمنيته تتجسد في رؤية عيناها كآخر مايراه ويختم به حياته ..
استمعت هنا بأسلوبك العذب وكلماتك الرائعة ..
فلك مني بالغ الشكر والتقدير ..
صامطية