مـَلاَمِحْ جُرحْ !

[أسامة مصلح]

كثير من الألمْ خافي ولا ينشافْ=جرح يعود يتوقّد مع الذكرى .

جروح أوصافها طفل(ن) لا من خافْ=من المجهول لا منّه كِبَرْ بٌكرهـ.

تطيب جروح هالعالم وجرحي عافْ=يطيب وتنصلح مابيننا العِشْرهـ.

توقّعتِ الزمن يكرمني ببعض إنصافْ=يفرّحني بعد ما ذٌقت أنا مُرَّهـ.

تكفى يا زمن ارحمْ كسيرٍ طافْ=به العمرَ القصير وتخنقه عَبْرهـ.

متى أرميك يا أوجاعي بوسط لحافْ=مع موتك تموت أياميَ الغبرا.

أحنْ لخصرْ مياسة و ردف نحافْ=أحن ْ لعين ريمْ ومبسمِ العذرى.

تصدّق يا زمن ما غير أنا والقافْ=يصبرني على بلوايْ على فكرهـ.

أحبتي /

( ملامح جرح)
محاولة خجولة للوصول لذائقتكمْ وحسَكم المرهفْ؛

..
أسامة

[ضفاف الألم]

اخي الشاعر أسامه مصلح
العنوان لوحده قصيده يعتبر
وماورد في الابيات يوحي بتجربة شعرية ناضجة جدا
وان كانت بعض الابيات بها شيء من الخلل الايقاعي
ان لم يكن الخلل في قرأتي للابيات
تقبل كل اعجابي بهذه القدرات الأخاذة

[أسامة مصلح]

اخي الشاعر أسامه مصلح
العنوان لوحده قصيده يعتبر
وماورد في الابيات يوحي بتجربة شعرية ناضجة جدا
وان كانت بعض الابيات بها شيء من الخلل الايقاعي
ان لم يكن الخلل في قرأتي للابيات
تقبل كل اعجابي بهذه القدرات الأخاذة

صباحك سكر وكلي امتنان؛

القصيدة قصيدتك و رأيك النقدي ع راسي من فوق خيو


إن نالت منك بعض الرضى فذلك مبتغاي و إن نالت الرضى كله
فأني بخير يا جميل ..

وردة لقلبك؛

[مُدنُ الملح]

كثير من الألمْ خافي ولا ينشافْ=جرح يعود يتوقّد مع الذكرى .


تصدّق يا زمن ما غير أنا والقافْ=يصبرني على بلوايْ على فكرهـ.

مرحبا أسامة مصلح ..

قصيدة جميلة المعاني ، تأخذ القلب السليم إلى التغـني بها.

فـكيف استطعت أن تجتاز مفاوز أهل الصحراء وما حولها لتكتب بلهجتهم

(أحن ْ لعين ريمْ ومبسمِ العذرى).

صاحب الذوق الجميل والمعبر والـمُـدِلِّ دائماً جميل سواء اختار أو كتب ..

(تطيب جروح هالعالم وجرحي عافْ /// يطيب وتـنصلح مابيننا العِشْرهـ).

خليط من الأمنيات والرجا والمعاناة .. كأنها طـَاقة وردٍ حزينة ٍ

ارتدت ملابس الطهر وانطوت خلف الشقاء تستجديه أن يرحمها

(تكفى يا زمن ارحمْ كسيرٍ طافْ به العمرَ القصير وتخنقه عَبْرهـ ).

لك تحياتي الغالية على هذه المقطوعة ( المُدَوزَنـَة ) الباكية الشجية .

أخوك .. أبو سُلافـ

[أسامة مصلح]

كثير من الألمْ خافي ولا ينشافْ=جرح يعود يتوقّد مع الذكرى .


تصدّق يا زمن ما غير أنا والقافْ=يصبرني على بلوايْ على فكرهـ.

مرحبا أسامة مصلح ..

قصيدة جميلة المعاني ، تأخذ القلب السليم إلى التغـني بها.

فـكيف استطعت أن تجتاز مفاوز أهل الصحراء وما حولها لتكتب بلهجتهم

(أحن ْ لعين ريمْ ومبسمِ العذرى).

صاحب الذوق الجميل والمعبر والـمُـدِلِّ دائماً جميل سواء اختار أو كتب ..

(تطيب جروح هالعالم وجرحي عافْ /// يطيب وتـنصلح مابيننا العِشْرهـ).

خليط من الأمنيات والرجا والمعاناة .. كأنها طـَاقة وردٍ حزينة ٍ

ارتدت ملابس الطهر وانطوت خلف الشقاء تستجديه أن يرحمها

(تكفى يا زمن ارحمْ كسيرٍ طافْ به العمرَ القصير وتخنقه عَبْرهـ ).

لك تحياتي الغالية على هذه المقطوعة ( المُدَوزَنـَة ) الباكية الشجية .

أخوك .. أبو سُلافـ

{ أبو سلاف .. ربي يخلي لك سُلافْ } ؛

قرأت ردك أكثر من مرَة وأجدني عاجزاً عن الرد ..

تعقيب أجمل من القصيدة بذاتها ؛
و تواجد أثلج صدري كثيييييراً .

أممممـ , إسمحلي لا أريد أن أخدش
جمال ردك بتعقيب أقل جمالا مما تفضلت به!

لك مني كل الحب يا كريم .