حقيقة لايستطيع أحد نكرانها فكم من أناس تجتهد وتخلص وتصدق وتوفي ولكن تفاجئ أنه لاأحد حولها يدور في نفس الدائرة ولكن من كان معدنه طيب فنصيحتي أن يعمل بما يرضي ضميره فإن لقي من يسمعه يامسهلا ولا فالأيام ستعطيه الحق والمكانة التي يستحقها فاوالله هنياً له مني مقدماً،،،،،،،،،،،،تحياتي