كنت أردّد
لأحمد الصانع قصيده
مو جديده
رااائعه .. وماهي الوحيده
مؤلمه .. وياهي سديده
،
،
تقول :
موّت غيابك سوالف
ما يخوّفني زماني
بس من فرقاك خايف
،
،
كنت أقرا البيت واعيده
وكنت أقول
لا لا يا أحمد
هذا خوف ماله مبرّر
تكفى .. بالله لاتزيده
،
،
ياحبيبي
كنت اظنّك
صادقٍ
صاحب مبادئ
وافيٍ
وهالحب تجيده
،
،
وكنت اظن
وكنت اظن
وخاب ظني
،
،
قالها محمّد بو نوره
وافترقنا .. !
يااااه شفت
كيف نهايتنا سعيده ؟!!