حينما يلعبها الكبار
دائماً الضحية الصغار
شركات السفر والسياحة ..تتسارع لإقتسام الكعكة الكبيرة من الأوامر الحكومية
لعلها يكون لها نصيب من فاوتشرات ..وأوامر الإركاب ..والفائدة من النسب في حال الإرجاع وكذلك أذونات الصرف ورسوم الإصدار
في جازان لكون الطيار يعتبر الأكبر كان له نصيب الأسد ..والأسد المتفرد .ولذلك جامعة جازان والتعليم من نصيبه ...الصحة ربما أنها للفرسان من باب خذ..لك ..هذه علشان تسكت
إن كان همهم المريض..فتكن الأوامر لجميع مكاتب السفر..في المحافظات ..وخاصة أن أوامر الإركاب واضحة وليس فيها درجات متفاوته ..ماعدا إركابات موظفي الصحة ..كي يسهل على المريض إنهاء جزء من معاناته والتي تبدا بمسلسل التذاكر ثم الحجز ..ثم السفر ..ثم المستشفى ومواعيده ...........الخ
أعان الله جميع المرضى .وكتب لهم الأجر والمثوبة
.