وتحية تليق بك عبد العزيز.
عادةً يكون المصعد مكان ضيق الأنفاس
وننتظر على أحر من الاختناق متى نخرج منه.
لكنك بجرْم أديب جعلته
مكانًا لتسارع النبض وانشراح الأنفاس.
لا أدري يا سيّدي
هل فعلاً هناك حب من أوّل نظرة أو من أوّل عبير
فاح بذلك الصندوق المربّع ؟!
أبدعت وراقت لي هذه المعزوفة
الوردية المضمّخة بحياء حجازي أنيق.
مودتي.