في حوزة الغي ، خلفت أعذاري . حد النطاق ..
وجداً مُيزتُ به في كل المنعطفات ..
أسرجت مصابيح قلبي بحلمٍ واعد ..
استحال قدراً .
إستوقفتني فيه فتكات الإقعاء .
يجلو وجدي اعتبار السرد ونسج العنفوان ..
امتثلت أمام محاكم قلبي الشرعية .
محاكمة حد الإنتصار .
حميةٌ رقراقة ..
أواهةٌ متكلفةٌ رعي النجوم ..
شدشدة الوقع ..
نالها الضمير أنفةً يميز منها أطايبها .. ويسترجع اعتبارات الأنفس .
..... عندما تقطن حواشي الوجدان وتملأ بخباياها كل الأركان ..
تلك العاطفة قد تكون مهلكة ..ولكنها أسمى مافي الوجود ..
ربتات الشوق تدمع مقلتي . وتشد أوتار انتباهي . نحوك أيها المدعو .. أمل ,,
والمدعى عليك في هذه المحكمة . والذي كنت جلادها الصامت ..
لم تعر ما حدث ويحدث أي إهتمام .. لا مأرب ولا غاية ..
تبددت كل الأماني حينها , وتطايرت في سجون الفكر تلك الحادثة ..
أقفاص الإتهام ترحب بك . وكل الأيادي تشير إليك .
إقبع خلف عجوائك ,
فقد مللت تبعات قلبي المثخن ألماً , لا يجاوز مجرد الاتهام ..
لائمةٌ في أعماق الضمير . معاقل الحقيقة ..
ولا ضيم ..
أرضى بحكم قلبي وأستنكر وأشجب بشدة رد جلسات الإدعاء ..
بك أسمو ..
وأسمو بلا أمل ..

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي(ميدزوة)نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي