مرحبا وجدان التي شغلتنا وجدا بكتاباتها وأذابت قلوبنا تتبعا لآهاتها
وأمطرتنا شآبيب كرم في مقدمة استضافتها الليلة فأغرقتنا فيض أدب
اشتعل فيه رأس التقدير إخضرارا
أما الحب فنعم هناك من يعتب على ذوي الشيبة وقوعه في الحب ولعلني
كتبته تصورا لكثرة ما أسمع من جرائم إعدام بحق مشاعر هذه الفئة من
الناس
أما الأمل فهو الشعلة الإحتياطية التي تقود مرحلة اليأس في كهف
الحياة حين تنفذ محاولات الواقع
أما متى نقع فريسة في الحب فهو عندما تخلص وتؤثر على نفسك وتتحامل
على جراحك والآخر ينتظر تعثرك لينهش رغبته ويمضي