خطر على أبنائنا و بناتنا مقاطع اباحية بالجملة تحول عقولنا إلى حيوانات .
ما أدري كيف يتم التعامل مع ذلك في ظل ضعف الوازع الديني عندنا.
خطر على أبنائنا و بناتنا مقاطع اباحية بالجملة تحول عقولنا إلى حيوانات .
ما أدري كيف يتم التعامل مع ذلك في ظل ضعف الوازع الديني عندنا.
يـقـول الـزيـر قـهـار الاعــاد * انا السبع الجسور بكل واديغــــدا لابــــد امــشــي لـلـقـاهه * واحصـد جمعهـم يـوم الجهـادواخــــذ ثــارنــا مــــن ال بــكـــر * واطفي النـار مـن طـي الفـؤاد
التعميم خطأ هناك من أهل الخير من يستخدمه لنشر الفضيلة والحمد لله ومن يبحث عنها يجدها بالتأكيد
ثم إن المسئوليه أولا وأخيرا تقه على عاتق الأباء في توعية النشئ بخطورة بعض المواقع في الإنترنت
وكيفية إستخدامها إستخدام صحيح لا يسعهم في ها الزمن جهل هذا العالم المترابط والذي يأتيك بالصالح والطالح بكبسة زر لا أكثر ..لكن المصيبة أن تلقى الكبار فوق الأربعين يستخدمون الفيس بوك والنت عموما لأغراض دنيئه .. يعني الشاب الصغيرعذره أنه طايش أو جاهل ...
لكن اللي تجاوز الأربعين وش نقول له ..؟؟!!
الله يهدي الجميع ..
التعديل الأخير تم بواسطة قلبها وطن ; 06 -05- 2011 الساعة 07:40 AM
أهلا و سهلا بقلبها وطن أنت الوحيدة التي ملكت الشجاعة و رديت على هذا الموضوع بعد أن بلغ مشاهدته فوق الثلاثين مشاهد.
قد يكون فهمك للعنوان كما ذكرت و لكن وضعت هذا العنوان للتضخيم و التهويل و لخطورة الموضوع فالكل يعلم بان الفيس بوك أدى و يؤدي خدمات جليلة للبشرية فهو عائد إلى المستخدم نفسه و سلوكه في التعامل معه.
في لحظة ضعف تغلغت إلى المواقع المشبوهة وجدت نفسي في مستنقع ضحل يجعل من العاقل الذي ميزه الله بالعقل يتحول إلى حيوان فارغ من المعرفة .
قطعت عهدا على نفسي بالابتعاد كلية عن هذه السخافات التي تزيد الهم و الغم و عدم الراحة النفسية و زيادة الكرب تبا لها من تجربة .
ليس عيبا أن نخطئ و ليس عيبا أن ننقل تجربتنا فباب التوبة مفتوح إذا صدق العبد مع الله .
استهداف الغرب يجني ثماره هذه الايام فلا يمر يوم إلا تسمع خبر من الهيئة بالقبض على شاب و شابة في خلوة غير شرعية و تتعدد الحالات و السبب واحد.
عندما يتجه الشاب و الشابة إلى هذا الطريق و يقع في حباله تأجج عندهما القوة الكامنة الداخلية فلا هو يستطيع تفريغها بالزواج فيتجه إلى الطرق المشبوهة التي تساعده في ذلك الفتاة التي يوم من الأيام كانت بعيدة كل البعد عن هذه التقنية و عندما انخرطت فيها تباينت طرق استخدامها فمنهن من استخدمت ذلك للتواصل مع الاصدقاء و البعض استخدمتها في الطرق الملتوية .
في السابق كان الشباب هم من يبحث عن الفتاة أما اليوم العكس أصبح صحيحا و لا ينكر ذلك إلا مكابر.
نقطة مهمة أشرت إليها بأن كبار السن هم من يقمون بالبحث عن ذلك نسأل الله الهداية للجميع .
كارثة قادمة الله يستر علينا من نتائجها.
و الله اني خائف من الأيام القادمة على ما سوف يأول أليه الحال.
يـقـول الـزيـر قـهـار الاعــاد * انا السبع الجسور بكل واديغــــدا لابــــد امــشــي لـلـقـاهه * واحصـد جمعهـم يـوم الجهـادواخــــذ ثــارنــا مــــن ال بــكـــر * واطفي النـار مـن طـي الفـؤاد
حتى الخمر ذكر الله في كتابه الكريم إن فيه منفعة للناس حددها العلماء في ذلك
الكسب الخبيث الذي يتحصله من يتاجر في ذلك الأمر ( المحرم )
ولذلك كل أمر في هذه الدنيا له منافع واضرار وفيه الخير والشر والصالح والطالح
ومن ذلك اليس بوك وغيره من أمور التقنية الحديثة وابواب التواصل والثقافة
بصراحة انا لا احكم عليه لأني لم ادخله إلا مرة واحدة فقط ولكن سمعت بوجود
العديد من الفوائد والخير فيه وكذلك وجود الكثير من الشر .
والأمر يعود أولا وأخيرا لتلك العقول والأنفس التي تستخدمه وأهدافها وغايتها
فمن يريد الخير سيجده في كل مكان ومن يبحث عن الشر سيحصل عليه في كل زمان .
تحياتي وتقديري أخي ( السامق )
يااخي هناك برامج على الفيس بك والله يشيب منها الراس كل باحث عن الاصدقا بالكمره والمناضر الي تشوف فيه العالم والله تنجن تقول احسلي انساء الكمبيوتر خيره وشره وكثير من الاشياء انصح العموم بعدم مشاركه الاصغر سن والظعيف في دينه من الغزو على اهل الدين الي هم اهل السنه والله يهدي الجميع اشكرك الموضوع الجميل وانمنا ان يكون هناك توعيه افضل من ذالك
الفيسبوك سلاح ذو حدين توجد به الفوائد وتوجد به اشياء تستحي ان تذكرها. تقبل مروري
الفيس بوكـ ,,, الحمد لله ما اعرفه الا بالاسم بس و غيره لا و الحمد لله ’,’,’,’, الله ينجينا منه و لا يسهل لنا اي طريق له....
شـــــ@ـــــووووخ و إلي يتحدآني يدOoووoOوخ
ولا تكتب بكفك غير شيء *** يسرك في القيامة أن تراه
كل شيء به الخير والشر واالامر يعود لمن يستخدمه ويعرف كيفية استخدامه من الممكن ان يحوله من مكان فساد الى دعوه للخير وكثير من الشيوخ والدعاه لهم صفحات على الفيس بوك
شكرا لك السامق تقديري واحترامي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة