.


مابينَ الفقدِ والإفتقار ..
تقبعُ انطوائيّةُ القدرِ تتوجّسُ خفيةً من رحِمِ أمل .!


سيّدتي سيرين

أنتِ بهذا ماضية على العهدِ ,
ولن تُثنيكِ الظِلالُ عن شِرعةِ الفتنة .

ألِقةٌ كثيراً هُنا

ودٌ يمتدّ





.